نُشر في الخليج 15875
بتاريخ
كتب كتب كتب
35 كتاباً في شتى أنواع المعرفة
ضمن نشاط ركن التواقيع في يومه الثاني في معرض الشارقة للكتاب ، وقّع الكتاب على 35 مؤلفاً وإصداراً في مختلف أشكال المعرفة مع هيمنة لكتب التراث، وكذلك أدب الأطفال عبر مؤلفين ومؤلفات من اليافعين في السن، وشهد الركن حضوراً مميزاً لكتاب إماراتيين وقّعوا على مؤلفاتهم التي صدرت مؤخراً.
من إصدارات معهد الشارقة للتراث، وقّع رئيس مجلس الإدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، سلطان العميمي، على كتابه «ديوان الشاعر علي بن بخيت العميمي... القصائد الذاتية»، والكتاب هو جهد بحثي يحتوي على سيرة حياة شاعر وقصائده المختلفة، يغوص خلاله العميمي عميقاً في عالم والده علي بن بخيت العميمي، ويشير المؤلف في المقدمة إلى صعوبة الكتابة عن والده الشاعر، فالعاطفة التي تربط بين الابن الباحث، ووالده الشاعر، تجعل رؤيته للقصائد مختلفة عن نظرته لنصوص الشعراء الآخرين، كما أن رؤية غيره لتجارب والده الشعرية ستكون مختلفة عن رؤيته هو لها.
ووقع د. عبد العزيز مسلم، على كتاب حمل عنوان «الوراري... 12 حكاية وكائناً خرافياً في البحر/ من حكايات البحارة في الإمارات»، ويشير الكتاب إلى أن المنطقة الشرقية للدولة، والتي تتقاسمها إمارتا الشارقة والفجيرة، بمدنها ومناطقها تعد من أخصب مناطق الإمارات قاطبة في مجال الأدب الشعبي، فهي أشبه بالجزيرة التي تحيط بها ديار العجائب من كل صوب، مضيق هرمز، بحر عمان، سلطنة عمان، بحر العرب، بلاد الهند، بلاد فارس.
ويلفت الكتاب إلى أن ذلك الموقع المميز جعل للمنطقة ثراءً ثقافياً ومعرفياً مميزاً، وأوجد مخزوناً أدبياً كبيراً، وتنوعاً في اللهجات، وتميزاً في الإبداع، فحتى الحكايات التي يتفق على انتشارها في جميع أنحاء الإمارات بشكل قريب من بعضه، تجدها في المنطقة الشرقية مختلفة اختلافاً ملحوظاً، إن لم يكن جذرياً.
كما وقّع الفنان التشكيلي والناقد الفني، علي العبدان، على كتابه «ورقة الأحلام الخوارزمية»، وفيه يقودنا العبدان في رحلة مثيرة حافلة بالمتعة في محاولات الإجابة على أسئلة حول قصة ورقة الأحلام الخوارزمية، وكيف اجتمع علماء كثيرون لتأليف محتواها؟ وكيف لُخص واختصر أحد أكثر العلوم والمعارف العربية والإسلامية في ورقة واحدة، ولماذا حصل ذلك كله أصلاً؟ وما الأحداث الرهيبة التي صاحبت تأليف هذه الورقة؟.
بينما وقّع د. أحمد راشد النقبي، على مؤلفه «الحق في السكن اللائق وفق المواثيق الدولية، والتشريعات الوطنية»، والكتاب هو دراسة تحليلية لجهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في تطوير منظومة الإسكان الحكومي في إمارة الشارقة.
ووقّع كل من خليفة الطنيجي، على كتابه «الفاية لؤلؤة الصحراء»، وخميس المطروشي، على كتاب «أمثال وأمثال لكل الأجيال»، ومريم حميدان على مؤلفها «اللهجة البدوية الإماراتية والسودانية».
ومن دار «هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف»، وقع د. حمد بن صراي، وقع على كتاب «مقالات في تاريخ الخليج والإمارات».
ووقع د. عبد الله علي طابور على كتابين، الأول: «أوائل المثقفين في الإمارات»، وفيه يفرد الكاتب مساحات من صفحات الحب والامتنان ل15 شخصية من رواد الثقافة الإماراتية، فيما جاء الكتاب الثاني بعنوان «ملامح من الموروث التاريخي في الإمارات»، ويتناول بالرصد الحياة الاجتماعية في الدولة في الماضي وبعض من العادات والتقاليد.
الكاتبة أمل الكوس، وقعت كتابها «رسائل من نور»، الصادر عن دار ملهمون للنشر والتوزيع، وهو رحلة تأملية في الوجود وأسرار الكون والبحث عن السعادة.
الشاعر د. طلال سعيد الجنيبي، وقع على ديوانه «لولاه»، من إصدارات دار «نبطي للنشر، ويحتوي الكتاب على العديد من النصوص الجديدة بأغراض ومواضيع متنوعة، وهو يعتبر الديوان ال 11 للشاعر.
وعن دائرة الثقافة في الشارقة، وقعت الناقدة فاطمة رجب الحوسني، على مؤلفها«البعد الوطني في القصة القصيرة الإماراتية المعاصرة»، وتشير الكاتبة إلى أن البحث في الموضوع الأدبي المتصل بالوطن يستلزم استحضار العلاقة الدائمة بين النص والوطن، عبر دراسة موضوعات القصة الإماراتية وعناصر تشكيلها الفني، وعلاقة كل ذلك بالبعد الوطني، كما وقعت د. بهيجة أدلبي، على مؤلفها«شعرية الخطاب في قصيدة الطفل»، ووقعت أمل بلال، على«الاتصال الحكومي من العصر الالكتروني إلى العصر الذكي».
الصحفية الزميلة سومية سعد وقعت على كتابها «حتا... هبة الطبيعة ومحمد بن راشد»، والمؤلف يسلط الضوء على المنطقة «حتا»، في جميع المجالات، إضافة إلى بعض المعالم وغيرها من المشاريع الرائدة، ويقدم صورة شاملة عن تفاصيل تاريخ حتا، مع توثيق بالصور، وذلك بعد الخطة الشاملة لتطوير حتا، من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، والذي أضفى عليها مسحة من الجمال مما جعلها مركزاً سياحياً وتراثياً مهماً.
عدد من مؤلفات وقصص الأطفال صدرت عن دار شاهين للطباعة والنشر والتوزيع، حيث وقّع كل من: منى اللوغاني، على كتاب «اكتشف كنوزك الثمينة»، وزايد الكلباني، على«خروف العيد»، وعلي حميد اللوغاني، على كتاب«مانع والنجوم»، وحمدة البلوشي، على«عائلة شمس»، وليلاس نصر شاهين، على«آرام الغزال الصغير»، وإيمان محمد الصباغ، على«طموح يعانق الفضاء».
فيما وقعت رندة الحموي، على«إحياء فاتحة اقرأ»، عن دار الفكر، ورفيف فايد، على كتاب«أسرار دوائر الثقة»، وأحلام معيوف، على«إذا القلم ابتسم»، وإيمان بهنسي، على«أرتدي وطني»، ووقعت د. إيناس فارس على كتابيها«دور الإعلام بالتنمية المستدامة وتأثيره على المرأة»، و«جميلة مدى الحياة».
من إصدارات معهد الشارقة للتراث، وقّع رئيس مجلس الإدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، سلطان العميمي، على كتابه «ديوان الشاعر علي بن بخيت العميمي... القصائد الذاتية»، والكتاب هو جهد بحثي يحتوي على سيرة حياة شاعر وقصائده المختلفة، يغوص خلاله العميمي عميقاً في عالم والده علي بن بخيت العميمي، ويشير المؤلف في المقدمة إلى صعوبة الكتابة عن والده الشاعر، فالعاطفة التي تربط بين الابن الباحث، ووالده الشاعر، تجعل رؤيته للقصائد مختلفة عن نظرته لنصوص الشعراء الآخرين، كما أن رؤية غيره لتجارب والده الشعرية ستكون مختلفة عن رؤيته هو لها.
ووقع د. عبد العزيز مسلم، على كتاب حمل عنوان «الوراري... 12 حكاية وكائناً خرافياً في البحر/ من حكايات البحارة في الإمارات»، ويشير الكتاب إلى أن المنطقة الشرقية للدولة، والتي تتقاسمها إمارتا الشارقة والفجيرة، بمدنها ومناطقها تعد من أخصب مناطق الإمارات قاطبة في مجال الأدب الشعبي، فهي أشبه بالجزيرة التي تحيط بها ديار العجائب من كل صوب، مضيق هرمز، بحر عمان، سلطنة عمان، بحر العرب، بلاد الهند، بلاد فارس.
ويلفت الكتاب إلى أن ذلك الموقع المميز جعل للمنطقة ثراءً ثقافياً ومعرفياً مميزاً، وأوجد مخزوناً أدبياً كبيراً، وتنوعاً في اللهجات، وتميزاً في الإبداع، فحتى الحكايات التي يتفق على انتشارها في جميع أنحاء الإمارات بشكل قريب من بعضه، تجدها في المنطقة الشرقية مختلفة اختلافاً ملحوظاً، إن لم يكن جذرياً.
كما وقّع الفنان التشكيلي والناقد الفني، علي العبدان، على كتابه «ورقة الأحلام الخوارزمية»، وفيه يقودنا العبدان في رحلة مثيرة حافلة بالمتعة في محاولات الإجابة على أسئلة حول قصة ورقة الأحلام الخوارزمية، وكيف اجتمع علماء كثيرون لتأليف محتواها؟ وكيف لُخص واختصر أحد أكثر العلوم والمعارف العربية والإسلامية في ورقة واحدة، ولماذا حصل ذلك كله أصلاً؟ وما الأحداث الرهيبة التي صاحبت تأليف هذه الورقة؟.
بينما وقّع د. أحمد راشد النقبي، على مؤلفه «الحق في السكن اللائق وفق المواثيق الدولية، والتشريعات الوطنية»، والكتاب هو دراسة تحليلية لجهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في تطوير منظومة الإسكان الحكومي في إمارة الشارقة.
ووقّع كل من خليفة الطنيجي، على كتابه «الفاية لؤلؤة الصحراء»، وخميس المطروشي، على كتاب «أمثال وأمثال لكل الأجيال»، ومريم حميدان على مؤلفها «اللهجة البدوية الإماراتية والسودانية».
ومن دار «هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف»، وقع د. حمد بن صراي، وقع على كتاب «مقالات في تاريخ الخليج والإمارات».
ووقع د. عبد الله علي طابور على كتابين، الأول: «أوائل المثقفين في الإمارات»، وفيه يفرد الكاتب مساحات من صفحات الحب والامتنان ل15 شخصية من رواد الثقافة الإماراتية، فيما جاء الكتاب الثاني بعنوان «ملامح من الموروث التاريخي في الإمارات»، ويتناول بالرصد الحياة الاجتماعية في الدولة في الماضي وبعض من العادات والتقاليد.
الكاتبة أمل الكوس، وقعت كتابها «رسائل من نور»، الصادر عن دار ملهمون للنشر والتوزيع، وهو رحلة تأملية في الوجود وأسرار الكون والبحث عن السعادة.
الشاعر د. طلال سعيد الجنيبي، وقع على ديوانه «لولاه»، من إصدارات دار «نبطي للنشر، ويحتوي الكتاب على العديد من النصوص الجديدة بأغراض ومواضيع متنوعة، وهو يعتبر الديوان ال 11 للشاعر.
وعن دائرة الثقافة في الشارقة، وقعت الناقدة فاطمة رجب الحوسني، على مؤلفها«البعد الوطني في القصة القصيرة الإماراتية المعاصرة»، وتشير الكاتبة إلى أن البحث في الموضوع الأدبي المتصل بالوطن يستلزم استحضار العلاقة الدائمة بين النص والوطن، عبر دراسة موضوعات القصة الإماراتية وعناصر تشكيلها الفني، وعلاقة كل ذلك بالبعد الوطني، كما وقعت د. بهيجة أدلبي، على مؤلفها«شعرية الخطاب في قصيدة الطفل»، ووقعت أمل بلال، على«الاتصال الحكومي من العصر الالكتروني إلى العصر الذكي».
الصحفية الزميلة سومية سعد وقعت على كتابها «حتا... هبة الطبيعة ومحمد بن راشد»، والمؤلف يسلط الضوء على المنطقة «حتا»، في جميع المجالات، إضافة إلى بعض المعالم وغيرها من المشاريع الرائدة، ويقدم صورة شاملة عن تفاصيل تاريخ حتا، مع توثيق بالصور، وذلك بعد الخطة الشاملة لتطوير حتا، من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، والذي أضفى عليها مسحة من الجمال مما جعلها مركزاً سياحياً وتراثياً مهماً.
عدد من مؤلفات وقصص الأطفال صدرت عن دار شاهين للطباعة والنشر والتوزيع، حيث وقّع كل من: منى اللوغاني، على كتاب «اكتشف كنوزك الثمينة»، وزايد الكلباني، على«خروف العيد»، وعلي حميد اللوغاني، على كتاب«مانع والنجوم»، وحمدة البلوشي، على«عائلة شمس»، وليلاس نصر شاهين، على«آرام الغزال الصغير»، وإيمان محمد الصباغ، على«طموح يعانق الفضاء».
فيما وقعت رندة الحموي، على«إحياء فاتحة اقرأ»، عن دار الفكر، ورفيف فايد، على كتاب«أسرار دوائر الثقة»، وأحلام معيوف، على«إذا القلم ابتسم»، وإيمان بهنسي، على«أرتدي وطني»، ووقعت د. إيناس فارس على كتابيها«دور الإعلام بالتنمية المستدامة وتأثيره على المرأة»، و«جميلة مدى الحياة».
