نُشر في الخليج 14778
بتاريخ
كتب كتب كتب
32 كتاباً في التاريخ والفكر
شهد «ركن توقيعات» في معرض الشارقة الدولي للكتاب إقبالاً كبيراً، حيث وقّع 32 كاتباً إصداراتهم في مجالات الفكر والسياسة والرياضة والأدب والتراث.
الدكتور محمد عمران تريم وقع على كتاب «the historical roots of the formation of the united Arab emirates»: «الجذور التاريخية لتكوّن دولة الإمارات العربية المتحدة»، الصادر عن منشورات القاسمي، وفيه يمارس المؤلف حفراً عميقاً في الجذور التي شكلت الدولة، معتمداً على التاريخ الممتد، ومحاولاً ملامسة ذهنية الإنسان الإماراتي، ورد الأمور إلى عمقها التاريخي لتظهر أن هذه الجذور العميقة والمتنوعة والمنفتحة كانت حاضرة بقوة في ذهن الحكام وقت تأسيس الاتحاد، ولم يغفل الكتاب الدور الحاسم للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في تأسيس الاتحاد.
وقع المفكر الدكتور يوسف الحسن على كتابيه «القدس في زمن ضائع»، و»تحت ظلال غافة التسامح»، وفي الكتاب الأول، الصادر عن منشورات القاسمي، يلتفت الحسن إلى القدس، زهرة المدائن، وعروس العرب، فهي لا تمثل مجرد مدينة مقدسة، بل الرمز لقضية عادلة.
أما المؤلف الثاني فهو بعنوان «تحت ظلال غافة التسامح»، وصدر عن «ندوة الثقافة والعلوم»، والغاف هو نوع من الشجر، أراد منه الكاتب أن يكون رمزاً لظل ظليل حتى لا تذبل أرواح البشر، وتتصحر ضمائرهم.
ووقع محمد الجوكر على كتاب «الدكتور سلطان القاسمي.. الحاكم والمؤرخ والرياضي»، ويتضمن المبادرات والقصص الملهمة من حياة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، تكشف عشقه وحبه للرياضة، واهتمامه بتطوير الإنسان.
وحظي الكتاب بمقدمة بقلم سمو الشيخ عبد الله بن سالم القاسمي، نائب حاكم الشارقة، يقول فيها: «إن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، شخصية وضعت بصمتها في المجال الرياضي منذ أول عهد له بها عام 1951 حيث ظل شغوفاً وخبيراً بفنونها وأصولها، ومرجعاً مهماً باعتباره أكبر كُتاب التاريخ في المنطقة، ليكون بهذا التاريخ والعطاء الكبير صاحب إرث ومعين لا ينضب يستمد منه الجميع الرؤى، والقيم، والأفكار، البناءة».
خليفة سيف الطنيجي وقع على كتابه «سلطان الثقافة ومصر الكنانة.. تجليات المشهد الثقافي والإنساني»، وهو من إصدارات هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف. والكتاب يتناول بشكل أساسي دور صاحب السمو حاكم الشارقة، في إثراء المشهد الثقافي في مصر، ويرصد ملامح ومنعطفات تاريخية شديدة الأهمية.
الدكتور محمد حمدان بن جرش، أمين عام اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وقع على كتابه «التنمية الثقافية في دولة الإمارات العربية من التكون إلى التمكن، 1971 2017»، الصادر عن منشورات القاسمي، وهو في الأصل بحث نال به المؤلف درجة الدكتوراه بامتياز من تونس، ويعمل الكتاب على رصد التنمية الثقافية في دولة الإمارات بعد أكثر من أربعة عقود على تأسيسها.
نادر السعيد وقع على روايته «في مدينة الجحيم»، الصادرة عن دار دون المصرية للنشر، وهو عمل سردي وجد رواجاً كبيراً فور صدوره، خاصة أنه يطرح سؤال «كيف ستنتهي البشرية؟»، ويضع السؤال الجميع أمام عدد من الاحتمالات، منها أن مذنّباً سيصطدم بالأرض، ولكن الرواية تشير بقوة وعمق إلى أن ما لا يعرفه البشر هو أن أخطر الهزائم تبدأ من داخل الإنسان.
الكاتب الدكتور حمد بن محمد صراي وقع على «دراسات تاريخية حول مجموعة من المسكوكات من متحف الشارقة للآثار»، الصادر عن هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف، ويتميز الكتاب برصده للنشاط التنقيبي الكبير للآثار في الدولة، ويقدم شرحاً وتفسيراً وتحليلاً لنحو 70 مسكوكة وقطعة معدنية.
أسماء يوسف ذياب وقعت على «لمحات عن تاريخ الرعاية الصحية والطبية في إمارة الشارقة»، ود. ربيع البنوري على «معجم مصطلحات علم الأرشيف المعاصر».
ومن إصدارات دائرة الثقافة في الشارقة، وقع كل من د. سمر روحي على مؤلفه «النقد اللغوي الحديث ونقد النقد»، وزينب إبراهيم قاسم على كتاب لليافعين بعنوان «حلم مريم»، والشاعر ناصر بكر الزعابي على ديوان شعري بعنوان «تركت وجهي للمرآة»، والشاعر عبد الرزاق الدرباس على ديوانه «مع انحناء ضلوعي».
ومن إصدارات دار «الفلك للترجمة والنشر»، وقع مجموعة من الكتاب على كتب لليافعين، حيث وقع علي السبعان على كتاب «كيف فقدت البومة منقارها»، وعائشة البادي على مؤلفها «آه إنه ينتفخ»، وعلياء البادي على كتابها «حلقي حلقي»، ود. اليازية خليفة على كتابها «عندما يفكر الهواء».
فيما وقع كل من: نادية عبد الرازق على كتاب «المنازعات التجارية الدولية بين الإثبات وطرق التقاضي» من إصدارات دار النهضة العربية للنشر والتوزيع، ومريم الكتبي على رواية «يولاند والحجر الأسود» عن المكتب الثقافي المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، ود. محمد عبد الظاهر على كتاب «صحافة الذكاء الاصطناعي» عن دار بدائل، وإيمان بهنسي لديوانها «أرتدي وطني»، عن «شعلة الإبداع للطباعة والنشر، ومريم مشتاوي على رواية «جسور الحب» عن دار المؤلف.
د. بثينة الخالدي وقعت على رواية «اختيال»، عن المركز الثقافي للكتاب، ود. جاسم خليل ميرزا على كتابيه «إعلام الأزمات والكوارث»، و»المدخل في العلاقات العامة» عن مركز الكتاب للنشر في القاهرة، ود. ثريا السنوسي، ود. سامية هاشم على كتاب «العلاقات العامة والإعلام الجديد» عن مكتبة الآفاق المشرقة، ود. زكريا الخنجي على كتاب «الذكاء الإداري»، عن دار آمنة.
ومن إصدارات مكتبة الآفاق البشرية وقع كل من د.هيثم عبد الرحمن السامرائي على مؤلفه «صناعة الأحداث الخاصة» ود. عمر محمد فارس على كتاب «شرح قانون الإفلاس الإماراتي».
الدكتور محمد عمران تريم وقع على كتاب «the historical roots of the formation of the united Arab emirates»: «الجذور التاريخية لتكوّن دولة الإمارات العربية المتحدة»، الصادر عن منشورات القاسمي، وفيه يمارس المؤلف حفراً عميقاً في الجذور التي شكلت الدولة، معتمداً على التاريخ الممتد، ومحاولاً ملامسة ذهنية الإنسان الإماراتي، ورد الأمور إلى عمقها التاريخي لتظهر أن هذه الجذور العميقة والمتنوعة والمنفتحة كانت حاضرة بقوة في ذهن الحكام وقت تأسيس الاتحاد، ولم يغفل الكتاب الدور الحاسم للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في تأسيس الاتحاد.
وقع المفكر الدكتور يوسف الحسن على كتابيه «القدس في زمن ضائع»، و»تحت ظلال غافة التسامح»، وفي الكتاب الأول، الصادر عن منشورات القاسمي، يلتفت الحسن إلى القدس، زهرة المدائن، وعروس العرب، فهي لا تمثل مجرد مدينة مقدسة، بل الرمز لقضية عادلة.
أما المؤلف الثاني فهو بعنوان «تحت ظلال غافة التسامح»، وصدر عن «ندوة الثقافة والعلوم»، والغاف هو نوع من الشجر، أراد منه الكاتب أن يكون رمزاً لظل ظليل حتى لا تذبل أرواح البشر، وتتصحر ضمائرهم.
ووقع محمد الجوكر على كتاب «الدكتور سلطان القاسمي.. الحاكم والمؤرخ والرياضي»، ويتضمن المبادرات والقصص الملهمة من حياة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، تكشف عشقه وحبه للرياضة، واهتمامه بتطوير الإنسان.
وحظي الكتاب بمقدمة بقلم سمو الشيخ عبد الله بن سالم القاسمي، نائب حاكم الشارقة، يقول فيها: «إن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، شخصية وضعت بصمتها في المجال الرياضي منذ أول عهد له بها عام 1951 حيث ظل شغوفاً وخبيراً بفنونها وأصولها، ومرجعاً مهماً باعتباره أكبر كُتاب التاريخ في المنطقة، ليكون بهذا التاريخ والعطاء الكبير صاحب إرث ومعين لا ينضب يستمد منه الجميع الرؤى، والقيم، والأفكار، البناءة».
خليفة سيف الطنيجي وقع على كتابه «سلطان الثقافة ومصر الكنانة.. تجليات المشهد الثقافي والإنساني»، وهو من إصدارات هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف. والكتاب يتناول بشكل أساسي دور صاحب السمو حاكم الشارقة، في إثراء المشهد الثقافي في مصر، ويرصد ملامح ومنعطفات تاريخية شديدة الأهمية.
الدكتور محمد حمدان بن جرش، أمين عام اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وقع على كتابه «التنمية الثقافية في دولة الإمارات العربية من التكون إلى التمكن، 1971 2017»، الصادر عن منشورات القاسمي، وهو في الأصل بحث نال به المؤلف درجة الدكتوراه بامتياز من تونس، ويعمل الكتاب على رصد التنمية الثقافية في دولة الإمارات بعد أكثر من أربعة عقود على تأسيسها.
نادر السعيد وقع على روايته «في مدينة الجحيم»، الصادرة عن دار دون المصرية للنشر، وهو عمل سردي وجد رواجاً كبيراً فور صدوره، خاصة أنه يطرح سؤال «كيف ستنتهي البشرية؟»، ويضع السؤال الجميع أمام عدد من الاحتمالات، منها أن مذنّباً سيصطدم بالأرض، ولكن الرواية تشير بقوة وعمق إلى أن ما لا يعرفه البشر هو أن أخطر الهزائم تبدأ من داخل الإنسان.
الكاتب الدكتور حمد بن محمد صراي وقع على «دراسات تاريخية حول مجموعة من المسكوكات من متحف الشارقة للآثار»، الصادر عن هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف، ويتميز الكتاب برصده للنشاط التنقيبي الكبير للآثار في الدولة، ويقدم شرحاً وتفسيراً وتحليلاً لنحو 70 مسكوكة وقطعة معدنية.
أسماء يوسف ذياب وقعت على «لمحات عن تاريخ الرعاية الصحية والطبية في إمارة الشارقة»، ود. ربيع البنوري على «معجم مصطلحات علم الأرشيف المعاصر».
ومن إصدارات دائرة الثقافة في الشارقة، وقع كل من د. سمر روحي على مؤلفه «النقد اللغوي الحديث ونقد النقد»، وزينب إبراهيم قاسم على كتاب لليافعين بعنوان «حلم مريم»، والشاعر ناصر بكر الزعابي على ديوان شعري بعنوان «تركت وجهي للمرآة»، والشاعر عبد الرزاق الدرباس على ديوانه «مع انحناء ضلوعي».
ومن إصدارات دار «الفلك للترجمة والنشر»، وقع مجموعة من الكتاب على كتب لليافعين، حيث وقع علي السبعان على كتاب «كيف فقدت البومة منقارها»، وعائشة البادي على مؤلفها «آه إنه ينتفخ»، وعلياء البادي على كتابها «حلقي حلقي»، ود. اليازية خليفة على كتابها «عندما يفكر الهواء».
فيما وقع كل من: نادية عبد الرازق على كتاب «المنازعات التجارية الدولية بين الإثبات وطرق التقاضي» من إصدارات دار النهضة العربية للنشر والتوزيع، ومريم الكتبي على رواية «يولاند والحجر الأسود» عن المكتب الثقافي المجلس الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة، ود. محمد عبد الظاهر على كتاب «صحافة الذكاء الاصطناعي» عن دار بدائل، وإيمان بهنسي لديوانها «أرتدي وطني»، عن «شعلة الإبداع للطباعة والنشر، ومريم مشتاوي على رواية «جسور الحب» عن دار المؤلف.
د. بثينة الخالدي وقعت على رواية «اختيال»، عن المركز الثقافي للكتاب، ود. جاسم خليل ميرزا على كتابيه «إعلام الأزمات والكوارث»، و»المدخل في العلاقات العامة» عن مركز الكتاب للنشر في القاهرة، ود. ثريا السنوسي، ود. سامية هاشم على كتاب «العلاقات العامة والإعلام الجديد» عن مكتبة الآفاق المشرقة، ود. زكريا الخنجي على كتاب «الذكاء الإداري»، عن دار آمنة.
ومن إصدارات مكتبة الآفاق البشرية وقع كل من د.هيثم عبد الرحمن السامرائي على مؤلفه «صناعة الأحداث الخاصة» ود. عمر محمد فارس على كتاب «شرح قانون الإفلاس الإماراتي».