نُشر في الخليج 15876
بتاريخ
كتب كتب كتب
29 عنواناً في الأدب والفكر والتاريخ
الأدب والفكر والتاريخ وثقافة الطفل هي العناوين البارزة في مؤلفات نحو 29 كاتباً إماراتياً وعربياً وقعوا كتبهم في إكسبو الشارقة ضمن فعاليات معرض الشارقة للكتاب.
وقّع الكاتب الإماراتي عبدالله علي الشرهان كتابه «آراء وأفكار.. مقالات منشورة» وصدر عن دار الفارابي للنشر والتوزيع، والكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات التي سبق ونشرها الشرهان في صحيفة «الخليج» ومجلتي «كل الأسرة» و«الشروق» وغيرها، وهي تجسد أفكار الكاتب في المسائل والقضايا الوطنية والعروبية.
ووقّع الكاتب الإماراتي عبدالله عبدالرحمن كتابه «فنجان قهوة.. الرشفة الأولى، مع بناة الإنسان ومربي الأجيال» وصدر عن معهد الشارقة للتراث وهو عبارة عن خلاصات تجمع بين فن المقالة والمادة الأدبية الخالصة، وقد كتب الروائي علي أبو الريش على غلاف الكتاب: «عبدالله عبدالرحمن صب من قهوته حتى ارتوت الأسماء في بلادي، وارتشفت الذاكرة إلى حد الاكتواء، كان ذلك تاريخاً، كان للكلمات بوح الخاطر، وسرد الأزقة ممتلئة بالمعنى، فائضة بالجزيل من المعطيات، تعرفنا على موهبة عبدالله عبدالرحمن من خلال ذلك الفنجان الذهبي، ولم نكن نفرق بين رائحة حبر الكلمات وبين قهوة عبدالرحمن الفريدة من نوعها».
كتاب «اللؤلؤ المكنون» هو عنوان المؤلف الذي وقعه الكاتب مصطفى الفردان وصدر عن معهد الشارقة للتراث، وهو يكشف اللثام عما خفي عن الآخرين، حيث كينونة هذه الجوهرة ارتبطت بمهنة الغوص على اللؤلؤ.
ووقّع الكاتب الإماراتي عبدالله سيف الشويهي كتاب «الحيرة ودورها الفكري والثقافي في الشارقة بين 1900 و1971» وصدر كذلك عن معهد الشارقة للتراث.
الدكتور عمر عبدالعزيز وقّع كتابه «في حضرة سلطان» وصدر عن منشورات القاسمي، وقدم عبد العزيز لكتابه بقوله: «عندما تبادرت إلى ذهني كتابة هذه المدونة السردية استبعدت تماماً احتسابها رواية أو سيرة لشعوري بأن مطاولة سيرة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة دونها هضاب وشواهد تستعصي منازلتها في نص عابر، كما أنها سيرة يبدو فيها رأس جبل الجليد العائم ثيمة ينطوي جوهرها على البعد المتواري خلف سديم المياه الزرقاء التي تحتضن ذلك الجبل».
«السيرة البحرية» وصدر عن معهد الشارقة للتراث، هو عنوان المؤلف الذي وقّعه الكاتب محمد نجيب قدورة وهو بحسب مؤلفه يحمل أكثر من معنى، وأكثر من رمز، ذلك أن البحر تجري فيه الفلك بأمر الله، كما أن علم الفلك مرتبط بحروف هي الفاء واللام والكاف فلا عجب إذا اتحد المسمى في علم الفلك مع الفلك في الهيئة البحرية. ووقع الدكتور فاتح زعل كتابه «السنع وقيم وعادات المجتمع الإماراتي» وألفه بالاشتراك مع فاطمة المنصوري.
الكاتب بدر الشمري وقّع المجموعة القصصية «ما كان أن يكون» وجاء على غلاف الكتاب: «سلوى النفوس ودروس وعبر.. أجزم أنك ستجد نفسك واحداً من شخوص هذه القصص الحقيقية».
ووقّعت الشاعرة الإماراتية شيخة الجابري «ديوان الشاعرة موزة بنت جمعة المهيري» وجاء على لسان الجابري: «تعتبر موزة علامة مضيئة وفارقة في تاريخ الشعر النبطي في الإمارات، حيث تستوقفنا في العديد من محطات شعرها سواء في رحابة المكان والزمان أو من حيث نفسية الشاعرة وعلاقتها الإنسانية خصوصاً وأنها المولودة في أواخر القرن ال 19 عام 1900 بالعين ويمثل شعرها صوتاً نسائياً بارزا وكان ظهورها أنيقا كأناقة روحها وشفيفاً كشفافية بيئتها».
بدورها وقعت الشاعرة هبة الفقي، ديوانها الجديد «قابضة على الضوء» وصدر عن أكاديمية الشعر، ووقّع الكاتب الدكتور حمزة القناوي كتابه «نأيت فرأيت.. عن الأدب ودون كيشوت وسقراط وأخلاق إنسان هذا الزمان» وصدر عن دار الربى للنشر في مصر، والكتاب مجموعة من المقالات الأدبية في الشعر والرواية وغيرها من الموضوعات الثقافية ذات الطابع الأكاديمي، كما وقّع عبد الفتاح صبري كتابه «أخلاق الظل» وصدر عن دار «تموز ديموزي» للطباعة والنشر في دمشق.. ومن أجواء الكتاب: «في غياب الشمس، يتثاءب ظلي، لكنه يبحث عني، الظل، لما يتلاشى فينا، تبدأ الشمس في النزول، من عليائها».
فؤاد المصمم وقّع كتابه «فضة وطن»، كما وقعت عبير أبو إسماعيل ديوانها «حنين اليمام» وصدر عن مكتبة تسجيلات الأمة، ووقّعت الكاتبة مها علي مجموعتها القصصية «معادلة من الدرجة الأولى بمجهولين» وصدر عن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات.
وفي مجال الشعر النبطي وقعت ماجدة الجراح كتابها «هل أتاك حديث القاسية»، كما وقعت شيخة الجويعد روايتها «بوح القدر» وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة.
وضمن سلسلة ثقافة الطفل وقّعت الكاتبة عائشة عبدالله المنصوري كتابها «عائشة والثعبان» وهو من رسوم ناريا محمد عوض، وصدر عن دار شاهين للطباعة والنشر، كما وقعت الكاتبة فرح البستكي كتابها «أبجدية إماراتية».
وقد تضمن حفل التواقيع وربما لأول مرة في تاريخ المعرض توقيع الكاتبة الصغيرة كاترين محمود الخالد، وهي بعمر 5 سنوات كتابها «كاتي حورية البحر» بالاشتراك مع ليلاس نصر شاهين، وهو من رسوم ماريا سامر عوض وصدر عن مركز الأعمال في مدينة الشارقة للنشر.
كما وقّعت آية الصباغ كتابها «مزرعتي السحرية»، وفي مجال رياض الأطفال وقعت الكاتبة ربا السعدي كتابها «المدرس المثالي لرياض الأطفال» وهو باللغة الإنجليزية.
ووقعت الكاتبة صفية سلطان الخوري كتابها «من أجل مستقبل أجمل»، والكتاب عبارة عن لوحات فنية تذكر بماضي الأجداد وتاريخهم العريق وكيف استطاعوا الانتقال من الصحراء القاحلة إلى المريخ.
وفي مجال تطوير الذات وقعت الكاتبة فاطمة عبدالرحمن كتابها «صدف البحر في تطوير الذات»، وهو يتحدث عن مواضيع مختلفة في تطوير الذات والحياة مستنبط من تجربة الكاتبة وقراءاتها الشخصية.
«المواطن الرقمي الإيجابي» هو عنوان الكتاب الذي وقعه شاهين إسحاق صادق من رسوم محمد علي المصري، وهو يناقش إيجابيات وسلبيات الفضاء التكنولوجي والانفتاح على العالم.
«المخدرات واقعها ومخاطرها والوقاية منها» هو عنوان الكتاب الذي وقعه الدكتور حمد عبد الرحمن البقيشي وصدر عن دار المحيط للنشر والتوزيع، وهو يرصد أضرار تعاطي المخدرات التي تجاوزت الحدود وتخطت الحاضر والمستقبل القريب والبعيد بوصفها تشكل كارثة إنسانية مادية ومعنوية وثقافية.
بدورها وقعت الدكتورة ياسمين الخالدي كتابها «برمجة الحياة الزوجية وفن التعامل معها».
وقّع الكاتب الإماراتي عبدالله علي الشرهان كتابه «آراء وأفكار.. مقالات منشورة» وصدر عن دار الفارابي للنشر والتوزيع، والكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات التي سبق ونشرها الشرهان في صحيفة «الخليج» ومجلتي «كل الأسرة» و«الشروق» وغيرها، وهي تجسد أفكار الكاتب في المسائل والقضايا الوطنية والعروبية.
ووقّع الكاتب الإماراتي عبدالله عبدالرحمن كتابه «فنجان قهوة.. الرشفة الأولى، مع بناة الإنسان ومربي الأجيال» وصدر عن معهد الشارقة للتراث وهو عبارة عن خلاصات تجمع بين فن المقالة والمادة الأدبية الخالصة، وقد كتب الروائي علي أبو الريش على غلاف الكتاب: «عبدالله عبدالرحمن صب من قهوته حتى ارتوت الأسماء في بلادي، وارتشفت الذاكرة إلى حد الاكتواء، كان ذلك تاريخاً، كان للكلمات بوح الخاطر، وسرد الأزقة ممتلئة بالمعنى، فائضة بالجزيل من المعطيات، تعرفنا على موهبة عبدالله عبدالرحمن من خلال ذلك الفنجان الذهبي، ولم نكن نفرق بين رائحة حبر الكلمات وبين قهوة عبدالرحمن الفريدة من نوعها».
كتاب «اللؤلؤ المكنون» هو عنوان المؤلف الذي وقعه الكاتب مصطفى الفردان وصدر عن معهد الشارقة للتراث، وهو يكشف اللثام عما خفي عن الآخرين، حيث كينونة هذه الجوهرة ارتبطت بمهنة الغوص على اللؤلؤ.
ووقّع الكاتب الإماراتي عبدالله سيف الشويهي كتاب «الحيرة ودورها الفكري والثقافي في الشارقة بين 1900 و1971» وصدر كذلك عن معهد الشارقة للتراث.
الدكتور عمر عبدالعزيز وقّع كتابه «في حضرة سلطان» وصدر عن منشورات القاسمي، وقدم عبد العزيز لكتابه بقوله: «عندما تبادرت إلى ذهني كتابة هذه المدونة السردية استبعدت تماماً احتسابها رواية أو سيرة لشعوري بأن مطاولة سيرة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة دونها هضاب وشواهد تستعصي منازلتها في نص عابر، كما أنها سيرة يبدو فيها رأس جبل الجليد العائم ثيمة ينطوي جوهرها على البعد المتواري خلف سديم المياه الزرقاء التي تحتضن ذلك الجبل».
«السيرة البحرية» وصدر عن معهد الشارقة للتراث، هو عنوان المؤلف الذي وقّعه الكاتب محمد نجيب قدورة وهو بحسب مؤلفه يحمل أكثر من معنى، وأكثر من رمز، ذلك أن البحر تجري فيه الفلك بأمر الله، كما أن علم الفلك مرتبط بحروف هي الفاء واللام والكاف فلا عجب إذا اتحد المسمى في علم الفلك مع الفلك في الهيئة البحرية. ووقع الدكتور فاتح زعل كتابه «السنع وقيم وعادات المجتمع الإماراتي» وألفه بالاشتراك مع فاطمة المنصوري.
الكاتب بدر الشمري وقّع المجموعة القصصية «ما كان أن يكون» وجاء على غلاف الكتاب: «سلوى النفوس ودروس وعبر.. أجزم أنك ستجد نفسك واحداً من شخوص هذه القصص الحقيقية».
ووقّعت الشاعرة الإماراتية شيخة الجابري «ديوان الشاعرة موزة بنت جمعة المهيري» وجاء على لسان الجابري: «تعتبر موزة علامة مضيئة وفارقة في تاريخ الشعر النبطي في الإمارات، حيث تستوقفنا في العديد من محطات شعرها سواء في رحابة المكان والزمان أو من حيث نفسية الشاعرة وعلاقتها الإنسانية خصوصاً وأنها المولودة في أواخر القرن ال 19 عام 1900 بالعين ويمثل شعرها صوتاً نسائياً بارزا وكان ظهورها أنيقا كأناقة روحها وشفيفاً كشفافية بيئتها».
بدورها وقعت الشاعرة هبة الفقي، ديوانها الجديد «قابضة على الضوء» وصدر عن أكاديمية الشعر، ووقّع الكاتب الدكتور حمزة القناوي كتابه «نأيت فرأيت.. عن الأدب ودون كيشوت وسقراط وأخلاق إنسان هذا الزمان» وصدر عن دار الربى للنشر في مصر، والكتاب مجموعة من المقالات الأدبية في الشعر والرواية وغيرها من الموضوعات الثقافية ذات الطابع الأكاديمي، كما وقّع عبد الفتاح صبري كتابه «أخلاق الظل» وصدر عن دار «تموز ديموزي» للطباعة والنشر في دمشق.. ومن أجواء الكتاب: «في غياب الشمس، يتثاءب ظلي، لكنه يبحث عني، الظل، لما يتلاشى فينا، تبدأ الشمس في النزول، من عليائها».
فؤاد المصمم وقّع كتابه «فضة وطن»، كما وقعت عبير أبو إسماعيل ديوانها «حنين اليمام» وصدر عن مكتبة تسجيلات الأمة، ووقّعت الكاتبة مها علي مجموعتها القصصية «معادلة من الدرجة الأولى بمجهولين» وصدر عن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات.
وفي مجال الشعر النبطي وقعت ماجدة الجراح كتابها «هل أتاك حديث القاسية»، كما وقعت شيخة الجويعد روايتها «بوح القدر» وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة.
وضمن سلسلة ثقافة الطفل وقّعت الكاتبة عائشة عبدالله المنصوري كتابها «عائشة والثعبان» وهو من رسوم ناريا محمد عوض، وصدر عن دار شاهين للطباعة والنشر، كما وقعت الكاتبة فرح البستكي كتابها «أبجدية إماراتية».
وقد تضمن حفل التواقيع وربما لأول مرة في تاريخ المعرض توقيع الكاتبة الصغيرة كاترين محمود الخالد، وهي بعمر 5 سنوات كتابها «كاتي حورية البحر» بالاشتراك مع ليلاس نصر شاهين، وهو من رسوم ماريا سامر عوض وصدر عن مركز الأعمال في مدينة الشارقة للنشر.
كما وقّعت آية الصباغ كتابها «مزرعتي السحرية»، وفي مجال رياض الأطفال وقعت الكاتبة ربا السعدي كتابها «المدرس المثالي لرياض الأطفال» وهو باللغة الإنجليزية.
ووقعت الكاتبة صفية سلطان الخوري كتابها «من أجل مستقبل أجمل»، والكتاب عبارة عن لوحات فنية تذكر بماضي الأجداد وتاريخهم العريق وكيف استطاعوا الانتقال من الصحراء القاحلة إلى المريخ.
وفي مجال تطوير الذات وقعت الكاتبة فاطمة عبدالرحمن كتابها «صدف البحر في تطوير الذات»، وهو يتحدث عن مواضيع مختلفة في تطوير الذات والحياة مستنبط من تجربة الكاتبة وقراءاتها الشخصية.
«المواطن الرقمي الإيجابي» هو عنوان الكتاب الذي وقعه شاهين إسحاق صادق من رسوم محمد علي المصري، وهو يناقش إيجابيات وسلبيات الفضاء التكنولوجي والانفتاح على العالم.
«المخدرات واقعها ومخاطرها والوقاية منها» هو عنوان الكتاب الذي وقعه الدكتور حمد عبد الرحمن البقيشي وصدر عن دار المحيط للنشر والتوزيع، وهو يرصد أضرار تعاطي المخدرات التي تجاوزت الحدود وتخطت الحاضر والمستقبل القريب والبعيد بوصفها تشكل كارثة إنسانية مادية ومعنوية وثقافية.
بدورها وقعت الدكتورة ياسمين الخالدي كتابها «برمجة الحياة الزوجية وفن التعامل معها».