نُشر في الخليج 14777
بتاريخ
كتب كتب كتب
26 كتاباً في الرواية والتراث والتنمية
حفل «ركن توقيعات» الكتب في معرض الشارقة للكتاب بكثير من الكتب الأدبية والفكرية والتراثية، حيث وقّع 27 كاتباً إصداراتهم التي توزعت بين الرواية والشعر، وكتب التدريب، وتنمية المهارات الشخصية.
وقع الدكتور جمال سند السويدي، مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، كتابه الجديد المعنون ب«مجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة في القرن الحادي والعشرين.. قضايا وتحديات في عالم متغير».
وأكد السويدي أن المعرض يعد إحدى أكبر المنصات الثقافية في الإمارات والشرق الأوسط، بما فيه من كتب ومنشورات قيمة، وأنشطة وفعاليات تثري المشهد الثقافي المحلي والعربي والدولي.
ويتميز الكتاب بكونه يسلط الضوء على دراسة المجتمع الإماراتي من منظور سياسي وأمني واقتصادي وثقافي، وكل ما يدخل ضمن قضايا الأمن الوطني والاجتماعي.
وفي جناح كلمات وضمن سلسلة «روايات»، وقّع الكاتب والمترجم السعودي عبدالله ناصر كتابه «قهوة نامه.. مرويات القهوة والنور»، ويستند إلى مجموعة من الوثائق النادرة عن القهوة منسوخة من كثير من متاحف ومكتبات العالم، بما فيها مكتبة فرنسا الوطنية، ومكتبة الكونجرس، والمكتبة البريطانية، وقصاصات لانهائية مجهولة المصدر.
ومن إصدارات كومكس التابعة ل«كلمات» وقّع غي دوليل «دليل الأب السيئ»، وهو من ترجمة باتريك كامل، ومن أجوائه «ذات يوم ستخطين كأبيك الرسوم المتحركة، وهكذا إذاً.. أنت أيضاً تحبين قص حكايات صغيرة؟ لكن بغية خط رسوم متحركة، عليك أن تعملي جاهدة. فهذا ليس بالأمر السهل».
الروائي واسيني الأعرج وقّع روايته «الغجر يحبون أيضاً»، و«مي: ليالي إيزيس كوبيا»، والثانية تدور حول حياة الكاتبة اللبنانية المعروفة مي زيادة، وتشيد بدور المرأة من أجل تحديث الرؤى الاجتماعية.
وعن الدار المصرية اللبنانية وقّع الكاتب ناصر عراق رواية «دار العشاق»، وجاء على غلافها «أن تقرأ كأنك تعيش، وأن تعيش كأنك تتعرف للمرة الأولى إلى حياة أناس كنت تظن أن المدونات التاريخية قالت كلمتها عنهم وانتهى الأمر».
وعن دار روافد للنشر وقعت الكاتبة فتحية النمر ثلاثة كتب هي «النافذة والحجاب»، وتدور حول العين الثالثة التي منحها الله لبعض الناس من المؤمنين القريبين منه تمكنهم من اختراق بعض الأمور البعيدة عن نطاق الحواس، لكنهم يدركونها وكأن عينهم الثالثة نافذة يطلون من خلالها على ما يدبر ضدهم من سوء، أما الكتاب الثاني فهو «نحافة مميتة»، والثالث هو «مئة رسالة ورسالة».
ووقع الروائي عبيد محمد الجريشي الجزء الثاني من روايته «كنت أباً»، والجزء الثاني من رواية «برق المزون». ويكتب الجريشي عن «برق المزون»: «..أحببت أن أصيغ تجربتي الشخصية في إدارة الوقت والأزمات، وتحقيق حلمي بأن أصبح كاتباً أمتلك كتابي الأول الأدبي، فكان له تأثير قوي في مسار حياتي الاجتماعية». ووقعت الكاتبة سماح العيسى رواية «الحرملك».
وعن مركز زايد للدراسات والبحوث، وقّع فهد المعمري «المختار من الأشعار في الشعر النبطي الإماراتي» وجاء فيه: «تتضح الصورة في اختيار الألفاظ والدلالات الشعرية، حسب السياق الشعري، وكذلك الموضوع الذي من أجله كتب الشاعر أبياته».
محمد نزير الحمصي وقّع «كشف الطالع»، وهو عبارة عن قصص مترجمة عن الإسبانية، ووقّع ناصر الدوسري «حكاية بذرة، وبصمات عزيز»، وهما قصتان للأطفال وصدرتا عن عن دار أشجان.
كما وقعت د. سعاد راشد المرزوقي «بيت الحلوى»، وصدرت عن دائرة الثقافة بالشارقة. وفي الشعر وقعت هبة الفقي ديوانها الجديد «ثورة قلب» وصدر عن دار النابغة.
نمير الطائي وقّع «محاولات لقتل امرأة لا تقتل»، وهو عبارة عن نصوص، وصدر عن «ببليوسميا للنشر».
وعن معهد الشارقة للتراث وقّع الدكتور سالم الطنيجي كتابه «دراسات في التراث الشعبي الإماراتي»، وهذه السلسلة تأتي تماشياً مع الدور المهم في حفظ وتوثيق مفردات الموروث الشعبي كثقافة متجذرة في المجتمع الإماراتي. أما بديعة بوسيف فوقعت ديوانها «حنين في زوايا الروح» وصدر عن روافد للنشر والتوزيع.
«قصة التعليم في الذيذ» عنوان الكتاب الذي وقعه الكاتب خليفة الطنيجي، وعن دار أزمنة الأردنية وقع وسام مصلح «عيادة القراءة» وهو يعالج ظاهرة العزوف عن القراءة، وعن «بوك لاند للنشر» وقّعت سلامة النعيمي «محقق العدالة».
«فرحتي» وصدر عن دار نهضة مصر هو عنوان الكتاب الذي وقعته د. يمنى سمير، وهو عبارة عن تمرين في التغلب على الصعوبات وتنمية القدرات والمهارات الشخصية.
ووقعت الكاتبة أصول عمر السويدي كتابها «قلم رصاص يكتشف وحبر يخطط»، وصدر عن جمعية الإمارات للتخطيط الاستراتيجي واستشراف المستقبل.
إبراهيم عبد اللطيف الأعظمي وقع «الاقتصاد الإسلامي ودعائمه»، وصدر عن دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي.
ومن إصدارات معهد الشارقة للتراث، وقّع الدكتور عمر عبد العزيز كتاب «التراث في فنون الإمارات.. نجاة مكي نموذجاً»، والكتاب بحسب عبد العزيز يقدم مقارنات بين تجربة الفنانة مكي وعديد الأسماء والقامات الفنية الرفيعة التي كان لها حضورها النوعي في الساحة الفنية الإماراتية متوخياً التقاط بعض القواسم المشتركة الدالة على التراسلات والتناصات الفنية.
ووقعت سيلين سانتيني كتابها «كنتسوغي»، وهو باللغة الإنجليزية، وكنتسوغي، فن مارسه اليابانيون لإصلاح الأشياء المكسورة، ويسلط الضوء على مسألة علاج آلام الحياة من خلال الفن.
ووقع الدكتور عبد الرزاق عبد الجبار، كتابه، «انتقاء وتدريب الموهوبين بالألعاب الرياضية»، وصدر عن دار الفكر العربي.
وقع الدكتور جمال سند السويدي، مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، كتابه الجديد المعنون ب«مجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة في القرن الحادي والعشرين.. قضايا وتحديات في عالم متغير».
وأكد السويدي أن المعرض يعد إحدى أكبر المنصات الثقافية في الإمارات والشرق الأوسط، بما فيه من كتب ومنشورات قيمة، وأنشطة وفعاليات تثري المشهد الثقافي المحلي والعربي والدولي.
ويتميز الكتاب بكونه يسلط الضوء على دراسة المجتمع الإماراتي من منظور سياسي وأمني واقتصادي وثقافي، وكل ما يدخل ضمن قضايا الأمن الوطني والاجتماعي.
وفي جناح كلمات وضمن سلسلة «روايات»، وقّع الكاتب والمترجم السعودي عبدالله ناصر كتابه «قهوة نامه.. مرويات القهوة والنور»، ويستند إلى مجموعة من الوثائق النادرة عن القهوة منسوخة من كثير من متاحف ومكتبات العالم، بما فيها مكتبة فرنسا الوطنية، ومكتبة الكونجرس، والمكتبة البريطانية، وقصاصات لانهائية مجهولة المصدر.
ومن إصدارات كومكس التابعة ل«كلمات» وقّع غي دوليل «دليل الأب السيئ»، وهو من ترجمة باتريك كامل، ومن أجوائه «ذات يوم ستخطين كأبيك الرسوم المتحركة، وهكذا إذاً.. أنت أيضاً تحبين قص حكايات صغيرة؟ لكن بغية خط رسوم متحركة، عليك أن تعملي جاهدة. فهذا ليس بالأمر السهل».
الروائي واسيني الأعرج وقّع روايته «الغجر يحبون أيضاً»، و«مي: ليالي إيزيس كوبيا»، والثانية تدور حول حياة الكاتبة اللبنانية المعروفة مي زيادة، وتشيد بدور المرأة من أجل تحديث الرؤى الاجتماعية.
وعن الدار المصرية اللبنانية وقّع الكاتب ناصر عراق رواية «دار العشاق»، وجاء على غلافها «أن تقرأ كأنك تعيش، وأن تعيش كأنك تتعرف للمرة الأولى إلى حياة أناس كنت تظن أن المدونات التاريخية قالت كلمتها عنهم وانتهى الأمر».
وعن دار روافد للنشر وقعت الكاتبة فتحية النمر ثلاثة كتب هي «النافذة والحجاب»، وتدور حول العين الثالثة التي منحها الله لبعض الناس من المؤمنين القريبين منه تمكنهم من اختراق بعض الأمور البعيدة عن نطاق الحواس، لكنهم يدركونها وكأن عينهم الثالثة نافذة يطلون من خلالها على ما يدبر ضدهم من سوء، أما الكتاب الثاني فهو «نحافة مميتة»، والثالث هو «مئة رسالة ورسالة».
ووقع الروائي عبيد محمد الجريشي الجزء الثاني من روايته «كنت أباً»، والجزء الثاني من رواية «برق المزون». ويكتب الجريشي عن «برق المزون»: «..أحببت أن أصيغ تجربتي الشخصية في إدارة الوقت والأزمات، وتحقيق حلمي بأن أصبح كاتباً أمتلك كتابي الأول الأدبي، فكان له تأثير قوي في مسار حياتي الاجتماعية». ووقعت الكاتبة سماح العيسى رواية «الحرملك».
وعن مركز زايد للدراسات والبحوث، وقّع فهد المعمري «المختار من الأشعار في الشعر النبطي الإماراتي» وجاء فيه: «تتضح الصورة في اختيار الألفاظ والدلالات الشعرية، حسب السياق الشعري، وكذلك الموضوع الذي من أجله كتب الشاعر أبياته».
محمد نزير الحمصي وقّع «كشف الطالع»، وهو عبارة عن قصص مترجمة عن الإسبانية، ووقّع ناصر الدوسري «حكاية بذرة، وبصمات عزيز»، وهما قصتان للأطفال وصدرتا عن عن دار أشجان.
كما وقعت د. سعاد راشد المرزوقي «بيت الحلوى»، وصدرت عن دائرة الثقافة بالشارقة. وفي الشعر وقعت هبة الفقي ديوانها الجديد «ثورة قلب» وصدر عن دار النابغة.
نمير الطائي وقّع «محاولات لقتل امرأة لا تقتل»، وهو عبارة عن نصوص، وصدر عن «ببليوسميا للنشر».
وعن معهد الشارقة للتراث وقّع الدكتور سالم الطنيجي كتابه «دراسات في التراث الشعبي الإماراتي»، وهذه السلسلة تأتي تماشياً مع الدور المهم في حفظ وتوثيق مفردات الموروث الشعبي كثقافة متجذرة في المجتمع الإماراتي. أما بديعة بوسيف فوقعت ديوانها «حنين في زوايا الروح» وصدر عن روافد للنشر والتوزيع.
«قصة التعليم في الذيذ» عنوان الكتاب الذي وقعه الكاتب خليفة الطنيجي، وعن دار أزمنة الأردنية وقع وسام مصلح «عيادة القراءة» وهو يعالج ظاهرة العزوف عن القراءة، وعن «بوك لاند للنشر» وقّعت سلامة النعيمي «محقق العدالة».
«فرحتي» وصدر عن دار نهضة مصر هو عنوان الكتاب الذي وقعته د. يمنى سمير، وهو عبارة عن تمرين في التغلب على الصعوبات وتنمية القدرات والمهارات الشخصية.
ووقعت الكاتبة أصول عمر السويدي كتابها «قلم رصاص يكتشف وحبر يخطط»، وصدر عن جمعية الإمارات للتخطيط الاستراتيجي واستشراف المستقبل.
إبراهيم عبد اللطيف الأعظمي وقع «الاقتصاد الإسلامي ودعائمه»، وصدر عن دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي.
ومن إصدارات معهد الشارقة للتراث، وقّع الدكتور عمر عبد العزيز كتاب «التراث في فنون الإمارات.. نجاة مكي نموذجاً»، والكتاب بحسب عبد العزيز يقدم مقارنات بين تجربة الفنانة مكي وعديد الأسماء والقامات الفنية الرفيعة التي كان لها حضورها النوعي في الساحة الفنية الإماراتية متوخياً التقاط بعض القواسم المشتركة الدالة على التراسلات والتناصات الفنية.
ووقعت سيلين سانتيني كتابها «كنتسوغي»، وهو باللغة الإنجليزية، وكنتسوغي، فن مارسه اليابانيون لإصلاح الأشياء المكسورة، ويسلط الضوء على مسألة علاج آلام الحياة من خلال الفن.
ووقع الدكتور عبد الرزاق عبد الجبار، كتابه، «انتقاء وتدريب الموهوبين بالألعاب الرياضية»، وصدر عن دار الفكر العربي.