نُشر في الخليج 15517
بتاريخ
كتب كتب كتب
22 كتاباً في الأدب والإعلام والتنمية
تصدرت مؤلفات الأدب واللغة، مشهد ركن التواقيع في اليوم التاسع، من معرض الشارقة للكتاب، ودفع المؤلفون ب22 كتاباً في العديد من الحقول المعرفية والعلمية والقانونية والتنمية البشرية والإعلام.
وقّعت الأميرة مضاوي بنت المنتصر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، ديوانها الشعري الصادر حديثاً «هاجس»، الذي تقدم فيه مجموعة من القصائد تتغنى بحب الوطن.
وقالت: «اخترت الشارقة لتكون محطتي الأولى خارج المملكة العربية السعودية لتوقيع كتابي فيها، لما تحمله من تقدير للكتب والكتّاب»، وأعربت عن سعادتها بالتنوع الثقافي والإقبال الكبير على المعرض.
إصدارات دائرة الثقافة في الشارقة، شكلت حضوراً مميزاً في الركن، حيث وقعت الكاتبة صالحة غابش، رئيسة المكتب الثقافي والإعلامي بالمجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، على كتابها «مكان تحت الشمس... في حب المدينة القارئة»، والمؤلف يضم كتابات وقصائد ومواقف ومقالات صحفية في حب إمارة الشارقة، وتعود الكاتبة في المقدمة إلى لحظة قيام الاتحاد في عام 1971، مشيرة إلى أنها كانت طفلة في مدينة الشارقة ساعة ذلك الحدث الاستثنائي الذي كان له أثره الكبير على الصغار والكبار، فقد وقع على الأطفال موقع الفرحة، فرحة ميلاد الوطن والتي كانت بمشاعر مختلفة، قفزت بالجميع إلى منطقة جديدة لم يعهدوها، وتحدثت الكاتبة عن مشاعرها الخاصة حول إمارة الشارقة، بدفق شعوري جميل وأنيق.
ووقعت د. مريم حسن آل علي، على «الإحالة المقامية في القصص القرآني... مقاربة لسانية نصية في سورة الأعراف»، وينطلق الكتاب من كون أن الدراسات النصية تعد من أبرز المصادر التي رفدت الدرس اللساني الحديث، وعملت على توسعة آفاقه ومجالاته، والتوجه نحو منهج يعتمد النص وحدة صغرى للتحليل، كما أسهمت بإعادة النظر في بعض المفاهيم وتعديلها.
ووقعت آمنة محمود الهاشمي، على كتابها «سيميائية العنوان في الرواية الكويتية»، ويشير الكتاب إلى أن الرواية تعد من أهم الأجناس الأدبية التي اعتنى بها الدارسون، ويركز الكتاب على العنوان كواحد من العتبات النصية المهمة، باعتباره نقطة اللقاء الأولى بين الكاتب والقارئ.
فيما وقع الأمير كمال فرج، على كتابه «التغريبة المصرية»، وهو دراسة نقدية حول المتغيرات والتحولات الناتجة عن الهجرة والاغتراب، ووقع رعد أمان على مجموعة شعرية بعنوان «هكذا أشدو بها»، ووقع أيمن محمد المحاميد، على مسرحية للأطفال بعنوان «الأحلام المسروقة»، فيما وقعت عبير أحمد ناصر الحارثي، على مجموعة قصصية بعنوان «كائن يفترس نفسه».
ووقع الزميل وليد عثمان، على روايته الجديدة «عشت الموت»، وصدرت عن دار «صفصافة»، للنشر والتوزيع، والعمل يحتشد بالأسئلة حول الوجود ومفرداته، وهي بمثابة تأملات فلسفية، تبحث عن المعنى من خلال العلاقة الجدلية بين الموت والحياة، ويحاول الكتاب أن ينقل للمتلقي تجارب متعلقة بصور الموت، كما يشعر به المؤلف، ويحرض في ذاته الوقت على التفكير، وسيكون القارئ على موعد مع سؤال الموت منذ الإهداء والذي هو بمثابة رسالة شفيفة للذين رحلوا عن الحياة، يقول: «إلى من عبروا أرواحنا سراعاً خفافاً وتركونا نحيا على جمر»، والكاتب يضع تلك الأسئلة الصعبة في سياق حبكة روائية، حيث يشتعل فيها السرد تشويقاً وإثارة منذ البدء، ليجد القارئ نفسه متورطاً مع عوالم الرواية بأحداثها ومنعطفاتها.
وشهد الركن، توقيع أصغر كاتبة منذ انطلاقته في النسخة الحالية من المعرض، حيث وقعت إسراء محمد البيدر، وتبغ من العمر 11 عاما، على مؤلفها «شلالات فرح»، وصدر عن دار المصورات للنشر، وهو عبارة عن مجموعة قصصية، برسومات من تصميم شقيقتها الصغرى الحميراء محمد البيدر، ويحمل الكتاب عناوين عدة لقصص قصيرة منها: «الشمس تشرق ليلاً»، و«طموحات زايد»، و«أحمد وسرب الغرباء»، وتضم المجموعة شهادات قيمة من شخصيات أدبية مثل: الشاعرة شيخة المطيري، ود. محمد حمدان بن جرش، وذكرت الكاتبة ل«الخليج»، أن عشقها للقراء جعلها يكتشف أن هنالك كاتب بداخلها.
ومن إصدارات دار النهضة العربية «مصر»، ودار النهضة العلمية «الإمارات»، وقعت سلوى سالم الزحمي، على «اندماج الشركات المساهمة في القانون الإماراتي». ووقعت حمدة علي حسن البلوشي، على كتابها «النظام التأديبي في دولة الإمارات في منظور معايير المحاكمة العادلة». كما وقعت سندس حميد الجبوري، على «الضمانات القانونية للاستثمار الأجنبي المباشر ودورها على دولتي الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية مصر العربية». فيما وقع أشرف أمين فرج، على كتابه «المسؤولية المدنية عن خداع المستهلك».
ووقعت الروائية آن الصافي على رواية «في حضرتهم»، وصدرت حديثاً عن دار «فضاءات للنشر والتوزيع بالأردن»، وهي عمل سردي مشترك بين الكاتبة السودانية والكاتب المغربي عبدالواحد استيتو، وتحكي الرواية، التي جاءت فصولها على شكل يوميات ومراسلات بين الطرفين، قصة شاب من مدينة طنجة المغربية يعيش بمدينة «كيب تاون» بجنوب إفريقيا، سيكتشف فجأة أنه الوحيد الذي بقي حيّا في العالم، قبل أن يتمكن من التواصل مع فتاة أخرى حيّة من مدينة أبوظبي.
د. محمد البيدر عثمان وقع على «تطواف»، وصدر عن دار «مصورات» للنشر، ونزار أبو ناصر، على «يسرقون الصيف من صندوق الملابس»، وصدر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ومنال حباب على كتابها «جرعة روح»، وعبد الله القصاب على مؤلفه «سلام على القلوب العظيمة»، وبخيتة غازي، على كتابها «أدركت أن»، وشيخة الظنحاني، على «ومهلهم قليلا».
د. ندى جابر، وقعت على مؤلفها «الإعلام الدولي والتواصل الثقافي... الإعلام الدولي الموجه للمنطقة العربية»، وصدر عن «دار الكتاب الجامعي»، وآمنة الباشة، على «عشرون يوماً من الأنوثة»، وصدر عن دار «الفكر الجديد» للنشر والتوزيع، وهبة عبد الرحمن، على مؤلفها «الكوتشنج بين النظرية والتطبيق»، فيما وقع خالد الجابري، على مؤلفه «حكاية النفط».
وقّعت الأميرة مضاوي بنت المنتصر بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، ديوانها الشعري الصادر حديثاً «هاجس»، الذي تقدم فيه مجموعة من القصائد تتغنى بحب الوطن.
وقالت: «اخترت الشارقة لتكون محطتي الأولى خارج المملكة العربية السعودية لتوقيع كتابي فيها، لما تحمله من تقدير للكتب والكتّاب»، وأعربت عن سعادتها بالتنوع الثقافي والإقبال الكبير على المعرض.
إصدارات دائرة الثقافة في الشارقة، شكلت حضوراً مميزاً في الركن، حيث وقعت الكاتبة صالحة غابش، رئيسة المكتب الثقافي والإعلامي بالمجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، على كتابها «مكان تحت الشمس... في حب المدينة القارئة»، والمؤلف يضم كتابات وقصائد ومواقف ومقالات صحفية في حب إمارة الشارقة، وتعود الكاتبة في المقدمة إلى لحظة قيام الاتحاد في عام 1971، مشيرة إلى أنها كانت طفلة في مدينة الشارقة ساعة ذلك الحدث الاستثنائي الذي كان له أثره الكبير على الصغار والكبار، فقد وقع على الأطفال موقع الفرحة، فرحة ميلاد الوطن والتي كانت بمشاعر مختلفة، قفزت بالجميع إلى منطقة جديدة لم يعهدوها، وتحدثت الكاتبة عن مشاعرها الخاصة حول إمارة الشارقة، بدفق شعوري جميل وأنيق.
ووقعت د. مريم حسن آل علي، على «الإحالة المقامية في القصص القرآني... مقاربة لسانية نصية في سورة الأعراف»، وينطلق الكتاب من كون أن الدراسات النصية تعد من أبرز المصادر التي رفدت الدرس اللساني الحديث، وعملت على توسعة آفاقه ومجالاته، والتوجه نحو منهج يعتمد النص وحدة صغرى للتحليل، كما أسهمت بإعادة النظر في بعض المفاهيم وتعديلها.
ووقعت آمنة محمود الهاشمي، على كتابها «سيميائية العنوان في الرواية الكويتية»، ويشير الكتاب إلى أن الرواية تعد من أهم الأجناس الأدبية التي اعتنى بها الدارسون، ويركز الكتاب على العنوان كواحد من العتبات النصية المهمة، باعتباره نقطة اللقاء الأولى بين الكاتب والقارئ.
فيما وقع الأمير كمال فرج، على كتابه «التغريبة المصرية»، وهو دراسة نقدية حول المتغيرات والتحولات الناتجة عن الهجرة والاغتراب، ووقع رعد أمان على مجموعة شعرية بعنوان «هكذا أشدو بها»، ووقع أيمن محمد المحاميد، على مسرحية للأطفال بعنوان «الأحلام المسروقة»، فيما وقعت عبير أحمد ناصر الحارثي، على مجموعة قصصية بعنوان «كائن يفترس نفسه».
ووقع الزميل وليد عثمان، على روايته الجديدة «عشت الموت»، وصدرت عن دار «صفصافة»، للنشر والتوزيع، والعمل يحتشد بالأسئلة حول الوجود ومفرداته، وهي بمثابة تأملات فلسفية، تبحث عن المعنى من خلال العلاقة الجدلية بين الموت والحياة، ويحاول الكتاب أن ينقل للمتلقي تجارب متعلقة بصور الموت، كما يشعر به المؤلف، ويحرض في ذاته الوقت على التفكير، وسيكون القارئ على موعد مع سؤال الموت منذ الإهداء والذي هو بمثابة رسالة شفيفة للذين رحلوا عن الحياة، يقول: «إلى من عبروا أرواحنا سراعاً خفافاً وتركونا نحيا على جمر»، والكاتب يضع تلك الأسئلة الصعبة في سياق حبكة روائية، حيث يشتعل فيها السرد تشويقاً وإثارة منذ البدء، ليجد القارئ نفسه متورطاً مع عوالم الرواية بأحداثها ومنعطفاتها.
وشهد الركن، توقيع أصغر كاتبة منذ انطلاقته في النسخة الحالية من المعرض، حيث وقعت إسراء محمد البيدر، وتبغ من العمر 11 عاما، على مؤلفها «شلالات فرح»، وصدر عن دار المصورات للنشر، وهو عبارة عن مجموعة قصصية، برسومات من تصميم شقيقتها الصغرى الحميراء محمد البيدر، ويحمل الكتاب عناوين عدة لقصص قصيرة منها: «الشمس تشرق ليلاً»، و«طموحات زايد»، و«أحمد وسرب الغرباء»، وتضم المجموعة شهادات قيمة من شخصيات أدبية مثل: الشاعرة شيخة المطيري، ود. محمد حمدان بن جرش، وذكرت الكاتبة ل«الخليج»، أن عشقها للقراء جعلها يكتشف أن هنالك كاتب بداخلها.
ومن إصدارات دار النهضة العربية «مصر»، ودار النهضة العلمية «الإمارات»، وقعت سلوى سالم الزحمي، على «اندماج الشركات المساهمة في القانون الإماراتي». ووقعت حمدة علي حسن البلوشي، على كتابها «النظام التأديبي في دولة الإمارات في منظور معايير المحاكمة العادلة». كما وقعت سندس حميد الجبوري، على «الضمانات القانونية للاستثمار الأجنبي المباشر ودورها على دولتي الإمارات العربية المتحدة، وجمهورية مصر العربية». فيما وقع أشرف أمين فرج، على كتابه «المسؤولية المدنية عن خداع المستهلك».
ووقعت الروائية آن الصافي على رواية «في حضرتهم»، وصدرت حديثاً عن دار «فضاءات للنشر والتوزيع بالأردن»، وهي عمل سردي مشترك بين الكاتبة السودانية والكاتب المغربي عبدالواحد استيتو، وتحكي الرواية، التي جاءت فصولها على شكل يوميات ومراسلات بين الطرفين، قصة شاب من مدينة طنجة المغربية يعيش بمدينة «كيب تاون» بجنوب إفريقيا، سيكتشف فجأة أنه الوحيد الذي بقي حيّا في العالم، قبل أن يتمكن من التواصل مع فتاة أخرى حيّة من مدينة أبوظبي.
د. محمد البيدر عثمان وقع على «تطواف»، وصدر عن دار «مصورات» للنشر، ونزار أبو ناصر، على «يسرقون الصيف من صندوق الملابس»، وصدر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ومنال حباب على كتابها «جرعة روح»، وعبد الله القصاب على مؤلفه «سلام على القلوب العظيمة»، وبخيتة غازي، على كتابها «أدركت أن»، وشيخة الظنحاني، على «ومهلهم قليلا».
د. ندى جابر، وقعت على مؤلفها «الإعلام الدولي والتواصل الثقافي... الإعلام الدولي الموجه للمنطقة العربية»، وصدر عن «دار الكتاب الجامعي»، وآمنة الباشة، على «عشرون يوماً من الأنوثة»، وصدر عن دار «الفكر الجديد» للنشر والتوزيع، وهبة عبد الرحمن، على مؤلفها «الكوتشنج بين النظرية والتطبيق»، فيما وقع خالد الجابري، على مؤلفه «حكاية النفط».