نُشر في الخليج 14049
بتاريخ
كتب كتب كتب
22 إصداراً جديداً في ركن التوقيعات في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2017
شهد اليوم الثاني في جناح «ركن التواقيع» في المعرض توقيع 22 من الكتاب الإماراتيين والعرب على مؤلفاتهم الجديدة، وضمت قائمة من المنشورات الأدبية والفكرية التي تثري المكتبة العربية بشتى ألوان المعرفة.وقع المفكر والدبلوماسي د. يوسف الحسن كتابه «أسئلة المواطنة والمعرفة وثقافة السؤال»، يقدم فيه جملة من الأفكار المحفزة بما يتمتع به من رؤية نقدية نافذة، حول ضرورات التأسيس لمنظومة قيمية تسهم في الارتقاء بالمجتمع من خلال الوعي السياسي والثقافي المنشود.
كتاب د.الحسن يغني النقاش حوله بمنظومة القيم المتوخاة للأجيال القادمة، وبرؤية نقدية في ظل حالة سائدة في عالمنا العربي، كما يطرح أسئلة المواطنة والتسامح والمعرفة، وهو ثمرة جهد يبحث فيه د. الحسن عن أجوبة لمثل هذه الأسئلة ذات الصلة بالقراءة والمعرفة والثقافة، بما في ذلك ثقافة التسامح والتنمية والسلم الاجتماعي، وإشكاليات الإبداع، وأيضاً أزمة النخب وتحديات هائلة تواجه المشروع النهضوي والتنويري والثقافي.ووقعت د. موزة غباش كتاب «هويتي»، وهو الإصدار الثاني لرواق عوشة بنت حسين الثقافي، دبي، ضمن جائزة الشيخة شمسة بنت سهيل للنساء المبدعات، وضم الكتاب مقدمة وثلاثة أبواب، وتسعة فصول وخاتمة.من فصول الكتاب: المدخل إلى الهوية الإماراتية وتكون الأمة ورسالتها، والهوية التاريخية والجغرافية للإمارات العربية المتحدة، والخليج والإمارات في عصر التنافس الاستعماري الغربي، والإمارات العربية وتحولات القرن العشرين، والهوية الإماراتية بين اندفاعة الصحوة وخطر الوأد، والهوية بين الضرورات والمحظورات، والهوية الإماراتية ومخاطر التغيير الاجتماعي.بدوره وقع الشاعر إبراهيم محمد إبراهيم ديوانه الجديد «ما بعد فساد الملح» وهو مختارات شعرية ذات طعم خاص، تضيف لمنجز إبراهيم الشعري الذي بدأه منذ سنوات طويلة، صدر الكتاب عن دائرة الثقافة في الشارقة.ووقعت مريم آل علي رواية «متاع»، وهي تقول عن الرواية: «الشوق لا يُقاس بالكلمات المنمّقة التي ترسلها عبر الرسائل النصية، إنه شعور يسري في الهواء رغم البعد، ليحمل لنا مكنونات الآخر وما لا نستطيع معاينته، إنه كيمياء تسري في أجسادنا إذا التقينا مع الحبيب أو وقفنا أمامه، إنه عيوننا التي تفضح كل الرغبات المكبوتة داخلنا من لوعة وهيام وحب وغرام».
«جملون» هو أحدث إصدارات الكاتبة نورا المطيري، وهي تسرد قصة الجميلة الساحرة الفاتنة آفين التي تسلب العقول، الفنانة المبدعة التي تم اختطافها من الطريق العام للحياة إلى طريق فرعي، وحشرها زوجها آش المجرم بين أسلاك شائكة لا فكاك منها، وقصة الشذوذ البشري الذي تجاوز الحدود عند السيد روك، سيد نورسين العظيم، فراح يستخرج منه الحكمة.. كأنه يمكن استخراج ثمار التفاح من الحديد الصدىء.اشتملت التوقيعات على «مذكرات نجيب الريحاني المجهولة وعصره ومعاركه» للكاتب والناقد المصري شعبان يوسف، وهو عبارة عن دراسة أعدها عن الفنان الراحل نجيب الريحاني واشتباكاته مع الكثيرين مثل يوسف وهبي وزكي طليمات، إضافة إلى صور وأجزاء من مسرحيات وكتابات نادرة للريحاني.بدورها وقعت الروائية ريم الكمالي كتابها «غربة الأثر» وصدر عن وزارة الثقافة وتنمية المعرفة، والكتاب يتضمن مادة غنية عن تلك الصور والنقوش التي تزخر بها عدة أماكن معظمها في الإمارات.جاء على غلاف الكتاب «العلامة التي يتركها الإنسان هي الأثر وكل ما يتركه أثر، ولكن لا بد من بقايا أثرية منسية بعضها لحظي وبعضها طويل الأمد، كما كتب على الألواح الطينية وعلى البيوت والمقابر والحفريات في قنوات الري والخرزات والقدور والنحاسيات والفخاريات والعظام والرماح وغيرها».كما وقع الدكتور محمد يونس كتابه «حماية البيئة في الفكر الإسلامي» الصادر عن دار هماليل في أبوظبي، ومما قاله المؤلف: «إن إسهام الفكر الإسلامي في مجال الحفاظ على حماية البيئة من التلوث، لا يقتصر على رؤى نظرية، وإنما يضيف إلى ذلك إجراءات ميدانية وتطبيقات عملية تتوازى وتتكامل مع ما يجمع عليه العالم اليوم».ووقع الكاتب الأمريكي بيتر ليرانجس كتابه الجديد «فاير ذا ديبثز» ضمن سلسلة عجائب الدنيا السبع.«دفء المكان» هو عنوان الكتاب الذي وقعه الناقد عبدالفتاح صبري وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، وهو دراسة متخصصة، تؤنسن المكان فتصبح له مشاعر وأحاسيس وأحوال، كما تصبح له سطوة الدفء والحنين وتعالق النور. يقول صبري: «المكان دائماً آسر أخاذ وهاج، لأنه جزء من حيوات المعيش وملتبس بالمشاعر والحميمية والعاطفة التي تتعالق معه بوصفه حاوياً ومكتنزا بأشكال ورؤى ومفردات وذكريات ورائحة».وضمن منشورات نادي الثقة للمعاقين، وقع الكاتب حيدر طالب إربيع كتاب «سعيد ورجل الفضاء» في ثلاث طبعات، مثلت الأولى الإصدار الأول من السلسلة، وجاء الثاني بنسخة عربية، وأخرى مترجمة إلى الإنجليزية.الشاعر محمد الهاملي وقع ديوانه «آخر السطر نقطة» اشتمل على مجموعة من القصائد الوجدانية، كما وقع إبراهيم سند قصة للأطفال بعنوان «أجمل مدينة»، وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة.أما ريان سالم العامري فوقعت «مذكرات كادح.. ضياع المثالية في دهاليز وظيفية» والكتاب عن شخصية تسعى للمثالية وتقدس العمل.ومن الكتب الأدبية التي اشتملها ركن التواقيع وقع كل من: بديعة الهاشمي مجموعتها القصصية «مد وجزر»، كما وقع محمد بالعلاء الحارثي ديوانه الشعري «قلم صمت» واشتمل على قصائد اجتماعية وغزلية، ووقعت د. سعاد راشد أحمد كتابها النقدي «توظيف السرد في الشعر الإماراتي المعاصر» وهو دراسة تقوم على منجز الشعر الفصيح القائم على السرد في المرحلة الزمنية ما بين 1980 و 2015 ، وهي الفترة التي شهدت تحولاً في مفهوم الشعر والشعرية على أعتاب الحداثة.ووقع محمد حمودة كتابه «قراءات بشرية» وهو يغوص في أعماق المشاعر والأحاسيس والخبايا والأسرار التي تبوح بها المشاعر والكلمات ولكن لا يمكن التعبير عنها صراحة، ووقعت الكاتبة سمراء العباسي كتابها «تذوقي الحياة» ويشتمل على مجموعة من الإرشادات الصحية والنفسية، كما وقعت أيضاً كتابا بعنوان «يوغا الأطفال».وباللغة الإنجليزية وقعت الكاتبة عائشة الجناحي كتابها «ذا فيرست يير لاست فوريفر» وهو عبارة عن دليل للوالدين يراقب سلوكيات وتنمية الطفولة المبكرة، ووقع الكاتب حسن العيسى النعيمي كتابه «الثائر والعميد.. سيرة ومواقف»، ووقعت عبير حسن عطل «كيف أتمتع بحياة إيجابية».
كتاب د.الحسن يغني النقاش حوله بمنظومة القيم المتوخاة للأجيال القادمة، وبرؤية نقدية في ظل حالة سائدة في عالمنا العربي، كما يطرح أسئلة المواطنة والتسامح والمعرفة، وهو ثمرة جهد يبحث فيه د. الحسن عن أجوبة لمثل هذه الأسئلة ذات الصلة بالقراءة والمعرفة والثقافة، بما في ذلك ثقافة التسامح والتنمية والسلم الاجتماعي، وإشكاليات الإبداع، وأيضاً أزمة النخب وتحديات هائلة تواجه المشروع النهضوي والتنويري والثقافي.ووقعت د. موزة غباش كتاب «هويتي»، وهو الإصدار الثاني لرواق عوشة بنت حسين الثقافي، دبي، ضمن جائزة الشيخة شمسة بنت سهيل للنساء المبدعات، وضم الكتاب مقدمة وثلاثة أبواب، وتسعة فصول وخاتمة.من فصول الكتاب: المدخل إلى الهوية الإماراتية وتكون الأمة ورسالتها، والهوية التاريخية والجغرافية للإمارات العربية المتحدة، والخليج والإمارات في عصر التنافس الاستعماري الغربي، والإمارات العربية وتحولات القرن العشرين، والهوية الإماراتية بين اندفاعة الصحوة وخطر الوأد، والهوية بين الضرورات والمحظورات، والهوية الإماراتية ومخاطر التغيير الاجتماعي.بدوره وقع الشاعر إبراهيم محمد إبراهيم ديوانه الجديد «ما بعد فساد الملح» وهو مختارات شعرية ذات طعم خاص، تضيف لمنجز إبراهيم الشعري الذي بدأه منذ سنوات طويلة، صدر الكتاب عن دائرة الثقافة في الشارقة.ووقعت مريم آل علي رواية «متاع»، وهي تقول عن الرواية: «الشوق لا يُقاس بالكلمات المنمّقة التي ترسلها عبر الرسائل النصية، إنه شعور يسري في الهواء رغم البعد، ليحمل لنا مكنونات الآخر وما لا نستطيع معاينته، إنه كيمياء تسري في أجسادنا إذا التقينا مع الحبيب أو وقفنا أمامه، إنه عيوننا التي تفضح كل الرغبات المكبوتة داخلنا من لوعة وهيام وحب وغرام».
«جملون» هو أحدث إصدارات الكاتبة نورا المطيري، وهي تسرد قصة الجميلة الساحرة الفاتنة آفين التي تسلب العقول، الفنانة المبدعة التي تم اختطافها من الطريق العام للحياة إلى طريق فرعي، وحشرها زوجها آش المجرم بين أسلاك شائكة لا فكاك منها، وقصة الشذوذ البشري الذي تجاوز الحدود عند السيد روك، سيد نورسين العظيم، فراح يستخرج منه الحكمة.. كأنه يمكن استخراج ثمار التفاح من الحديد الصدىء.اشتملت التوقيعات على «مذكرات نجيب الريحاني المجهولة وعصره ومعاركه» للكاتب والناقد المصري شعبان يوسف، وهو عبارة عن دراسة أعدها عن الفنان الراحل نجيب الريحاني واشتباكاته مع الكثيرين مثل يوسف وهبي وزكي طليمات، إضافة إلى صور وأجزاء من مسرحيات وكتابات نادرة للريحاني.بدورها وقعت الروائية ريم الكمالي كتابها «غربة الأثر» وصدر عن وزارة الثقافة وتنمية المعرفة، والكتاب يتضمن مادة غنية عن تلك الصور والنقوش التي تزخر بها عدة أماكن معظمها في الإمارات.جاء على غلاف الكتاب «العلامة التي يتركها الإنسان هي الأثر وكل ما يتركه أثر، ولكن لا بد من بقايا أثرية منسية بعضها لحظي وبعضها طويل الأمد، كما كتب على الألواح الطينية وعلى البيوت والمقابر والحفريات في قنوات الري والخرزات والقدور والنحاسيات والفخاريات والعظام والرماح وغيرها».كما وقع الدكتور محمد يونس كتابه «حماية البيئة في الفكر الإسلامي» الصادر عن دار هماليل في أبوظبي، ومما قاله المؤلف: «إن إسهام الفكر الإسلامي في مجال الحفاظ على حماية البيئة من التلوث، لا يقتصر على رؤى نظرية، وإنما يضيف إلى ذلك إجراءات ميدانية وتطبيقات عملية تتوازى وتتكامل مع ما يجمع عليه العالم اليوم».ووقع الكاتب الأمريكي بيتر ليرانجس كتابه الجديد «فاير ذا ديبثز» ضمن سلسلة عجائب الدنيا السبع.«دفء المكان» هو عنوان الكتاب الذي وقعه الناقد عبدالفتاح صبري وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، وهو دراسة متخصصة، تؤنسن المكان فتصبح له مشاعر وأحاسيس وأحوال، كما تصبح له سطوة الدفء والحنين وتعالق النور. يقول صبري: «المكان دائماً آسر أخاذ وهاج، لأنه جزء من حيوات المعيش وملتبس بالمشاعر والحميمية والعاطفة التي تتعالق معه بوصفه حاوياً ومكتنزا بأشكال ورؤى ومفردات وذكريات ورائحة».وضمن منشورات نادي الثقة للمعاقين، وقع الكاتب حيدر طالب إربيع كتاب «سعيد ورجل الفضاء» في ثلاث طبعات، مثلت الأولى الإصدار الأول من السلسلة، وجاء الثاني بنسخة عربية، وأخرى مترجمة إلى الإنجليزية.الشاعر محمد الهاملي وقع ديوانه «آخر السطر نقطة» اشتمل على مجموعة من القصائد الوجدانية، كما وقع إبراهيم سند قصة للأطفال بعنوان «أجمل مدينة»، وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة.أما ريان سالم العامري فوقعت «مذكرات كادح.. ضياع المثالية في دهاليز وظيفية» والكتاب عن شخصية تسعى للمثالية وتقدس العمل.ومن الكتب الأدبية التي اشتملها ركن التواقيع وقع كل من: بديعة الهاشمي مجموعتها القصصية «مد وجزر»، كما وقع محمد بالعلاء الحارثي ديوانه الشعري «قلم صمت» واشتمل على قصائد اجتماعية وغزلية، ووقعت د. سعاد راشد أحمد كتابها النقدي «توظيف السرد في الشعر الإماراتي المعاصر» وهو دراسة تقوم على منجز الشعر الفصيح القائم على السرد في المرحلة الزمنية ما بين 1980 و 2015 ، وهي الفترة التي شهدت تحولاً في مفهوم الشعر والشعرية على أعتاب الحداثة.ووقع محمد حمودة كتابه «قراءات بشرية» وهو يغوص في أعماق المشاعر والأحاسيس والخبايا والأسرار التي تبوح بها المشاعر والكلمات ولكن لا يمكن التعبير عنها صراحة، ووقعت الكاتبة سمراء العباسي كتابها «تذوقي الحياة» ويشتمل على مجموعة من الإرشادات الصحية والنفسية، كما وقعت أيضاً كتابا بعنوان «يوغا الأطفال».وباللغة الإنجليزية وقعت الكاتبة عائشة الجناحي كتابها «ذا فيرست يير لاست فوريفر» وهو عبارة عن دليل للوالدين يراقب سلوكيات وتنمية الطفولة المبكرة، ووقع الكاتب حسن العيسى النعيمي كتابه «الثائر والعميد.. سيرة ومواقف»، ووقعت عبير حسن عطل «كيف أتمتع بحياة إيجابية».