نُشر في الخليج 14775
بتاريخ
كتب كتب كتب
18 كتاباً في التاريخ والرواية والتراث
حفل ركن التواقيع بباقة متنوعة من الكتب الثقافية والفكرية التي شملت الرواية وقصص التراث والدراسات التي توثق للقادة والحكام وغيرها من العناوين، حيث قام نحو 15 كاتباً بتوقيع كتبهم في أول أيام معرض الشارقة الدولي للكتاب.
عن الأرشيف الوطني وقع الكاتب يوسف الهرمودي كتابه (زايد حاكم العين)، والكتاب يتناول مرحلة مهمة في تاريخ الإمارات، وسيرة القائد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وبزوغ نجمه كقائد وطني التفّ حوله أبناء الشعب، وحرصاً على إيصال المضمون الثري للكتاب إلى أبناء الجاليات غير العربية في الإمارات، لا سيما أن الدولة تحتضن أكثر من مئتي جنسية على أرضها، وتزامناً مع عام التسامح صدر الكتاب باللغة الإنجليزية، ليقدم للآخر صورة القائد المؤسس الذي غرس بذور التسامح في المجتمع الإماراتي في وقت مبكر، وهو يشتمل على الكثير من الوثائق التي ترصد تسلم الشيخ زايد إدارة مدينة العين في ظروف صعبة- كما يؤكد ماجد المهيري المدير التنفيذي في الأرشيف الوطني- غير أن حكمته ورؤيته الثاقبة عملت على ترتيب البيت من الداخل، وبناء علاقات جوار كما اتبع، رحمه الله، سياسة حكيمة.
جاء الكتاب في ثلاثة فصول تتبع الأول إدارة الشيخ زايد في العين، منذ عام 1946م، وتحدث الفصل الثاني عن سياسة الشيخ زايد تجاه قبائل العين، والثالث يدور حول صلات الشيخ زايد مع جيران العين.
برزت في اليوم الأول كثافة في إصدارات «معهد الشارقة للتراث» وتضمنت العديد من الكتب حيث وقع الدكتور مني أبو نعامة كتابه «الشارقة موطن الكتاب.. تأملات في المشروع الثقافي لسلطان» ويرصد فيه حصاد أربعين عاماً من العطاء ما بين 1979 و 2019، وجاء الكتاب في 250 صفحة من القطع الكبير واشتمل على مقدمة وثلاثة فصول رئيسية وخاتمة.
الناقد الدكتور صالح هويدي وقع كتابه «منهج البحث» وصدر عن «معهد التراث» وهو يدرس أساليب كتابة الرسائل والبحوث العلمية للباحثين وطلبة الدبلوم والماجستير والدكتوراه، وجاء في مقدمة وسبعة فصول، حيث تحدث الفصل الأول عن تحديد المفاهيم من حيث المنهج والبحث وأهمية البحث العلمي، فيما تحدث الفصل الثاني عن الباحث الذي يجب أن يتصف بقوة الشخصية والرغبة في البحث والصبر والفضول المعرفي والتقصي والأمانة والنزاهة والموضوعية، وجاء الفصل الثالث بعنوان مرحلة اختيار الموضوع وإعداد الخطة، أما الرابع فدرس محتويات الخطة وعناصرها الرئيسية.
الكاتب ظافر جلود وقع كتابه «أثر ألف ليلة وليلة في المسرح والدراما».. وجاء على غلافه «إن مشروع إحياء قصص وحكايات«ألف ليلة وليلة» في ملتقى الراوي لهذا العام سيدعو بالضرورة إلى إحياء مخيلة قرائها وسامعيها على مر العصور نظراً لما نسجته عن عوالم الشرق الأقصى الخلابة التي كانت مسرحاً للكثير من أحداثها ولا سيما قصص أبطالها».
«شمشون العرب ابن الإمارات.. علي بن حسن» عن «معهد الشارقة للتراث» وقعه حمدي نصر وهو يسرد قصة كفاح كتبها علي بن حسن الملقب «شمشون العرب» وتدور قصته في ستينات القرن الماضي، حيث عرف بكده وقوته وصبره واجتهاده، ويؤكد المؤلف أن حكايته تضمنت معاني كثيرة تجسدت في صور مشرفة وهي الصور التي جعلت اسم الإمارات لامعاً وبارزاً في وسائل الإعلام العربية والعالمية.
الكاتبة شيخة محمد الجابري وقعت كتابها «المرشد للعمل الميداني في جمع التراث الشعبي» وصدر عن معهد الشارقة للتراث والكتاب من تأليف الجابري بالمشاركة مع مؤلفين آخرين وكتب على غلاف الكتاب: «هو محاولة متواضعة لوضع صيغة لأدلة عمل ميدانية لجمع التراث الشعبي كانت حلماً يراود مخيلتي منذ أن وطئت أقدامي أرض البحث، وكنت في كل مرة أحاول جمع شتات الأسئلة لتكون حاضرة أمام الباحث، تساعده وتسانده، فيضيف إليها ويعدل، ويصحح، ويحاور».
«مكتبة صور للزعماء الدينيين المسلمين» وهو عبارة عن كتاب توثيقي يرصد حقبة ما بعد العهد العثماني في مقدونيا، وهو من إصدارات معهد الشارقة للتراث من تأليف: الدكتور مسعود إدريس د. محمد علي.
واحتفى ركن التواقيع بتوقيع «لا تخش شيئاً فالموت إلى جانبك.. حكايات تستلهم الموت وموت يستلهم الحكايات» للمؤلف د. نمر سلمون وصدر عن «الشارقة للتراث» وهو مملوء بالحكايات والقصص التي تتناول حوادث كثيرة تغلب عليها فكرة الموت في عرض فلسفي غني وكتب مؤلف الكتاب على الغلاف: «أراد الموت يوماً أن يقص حكاياته علينا، وما أن فتح فمه حتى انطلقت منه أرواح موتانا كبخار الشتاء الصباحي فمنعته عن الكلام، لكنها حرضت ذاكرتنا على استرجاع من فقدناهم».
«رحلة في عالم سلطان الثقافة» للكاتب والناشر ناصر عاصي، وهو يتضمن سيرة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة واشتمل على عدة عناوين بينها: «دور سلطان الفعال في عالم الثقافة» و«سمات القائد الرؤيوي» و«حارس القيم»..وغيرها من العناوين.
وعن مكتبة كنوز المعرفة في الشارقة وقع المستشار عبدالله أحمد جاسم عبدالله الراشد كتابه «إشكالية الوصية الواجبة بين القبول والرفض» والكتاب يناقش مفهوم الوصية في الشريعة الإسلامية.
وعن مكتبة الدار العربية للكتاب وقعت الكاتبة رشا سمير أربعة، ثلاثة كتب هي: «بنات في حكايات» و «سألقاك هناك» و «حواري العشق» حيث كتبت على غلاف «بنات في حكايات»: «البيوت أسرار، وبواطن الأمور لا يعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان حينما يصبح اقتسام الحياة مستحيلاً.. والحقيقة حتى لو بدت ظاهرة على السطح، فهي دوماً راقدة في القاع» من المخطئ ومن المحق؟ إجابة عن سؤال لا تشهد عليه إلا جدران المنزل التي ترى ولا تتكلم، ومتى تنطق فسوف تبوح بالكثير».
بدورها وقعت الكاتبة نهال علام «بر وعتب»وهو عبارة عن خواطر عربية من مصر.
وعن دار خطوة في الكويت وقعت الكاتبة موزة علي المرزوقي «أضغاث أحلام»
الروائي وائل رداد وقع كتابه «نادي الأشقياء»، ووقع إسلام عطية كتابه «ملحمة الخلود» وصدر عن دار الميدان لنشر والتوزيع، كما وقعت دجى بن فرح كتابها الموجه للأطفال وهو بعنوان «أخيرا وجدت أمي» وصدر عن دار لؤلؤ للنشر، كما وقعت الكاتبة فرح السويدي مؤلفها«القهوة وأنا».
عن الأرشيف الوطني وقع الكاتب يوسف الهرمودي كتابه (زايد حاكم العين)، والكتاب يتناول مرحلة مهمة في تاريخ الإمارات، وسيرة القائد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وبزوغ نجمه كقائد وطني التفّ حوله أبناء الشعب، وحرصاً على إيصال المضمون الثري للكتاب إلى أبناء الجاليات غير العربية في الإمارات، لا سيما أن الدولة تحتضن أكثر من مئتي جنسية على أرضها، وتزامناً مع عام التسامح صدر الكتاب باللغة الإنجليزية، ليقدم للآخر صورة القائد المؤسس الذي غرس بذور التسامح في المجتمع الإماراتي في وقت مبكر، وهو يشتمل على الكثير من الوثائق التي ترصد تسلم الشيخ زايد إدارة مدينة العين في ظروف صعبة- كما يؤكد ماجد المهيري المدير التنفيذي في الأرشيف الوطني- غير أن حكمته ورؤيته الثاقبة عملت على ترتيب البيت من الداخل، وبناء علاقات جوار كما اتبع، رحمه الله، سياسة حكيمة.
جاء الكتاب في ثلاثة فصول تتبع الأول إدارة الشيخ زايد في العين، منذ عام 1946م، وتحدث الفصل الثاني عن سياسة الشيخ زايد تجاه قبائل العين، والثالث يدور حول صلات الشيخ زايد مع جيران العين.
برزت في اليوم الأول كثافة في إصدارات «معهد الشارقة للتراث» وتضمنت العديد من الكتب حيث وقع الدكتور مني أبو نعامة كتابه «الشارقة موطن الكتاب.. تأملات في المشروع الثقافي لسلطان» ويرصد فيه حصاد أربعين عاماً من العطاء ما بين 1979 و 2019، وجاء الكتاب في 250 صفحة من القطع الكبير واشتمل على مقدمة وثلاثة فصول رئيسية وخاتمة.
الناقد الدكتور صالح هويدي وقع كتابه «منهج البحث» وصدر عن «معهد التراث» وهو يدرس أساليب كتابة الرسائل والبحوث العلمية للباحثين وطلبة الدبلوم والماجستير والدكتوراه، وجاء في مقدمة وسبعة فصول، حيث تحدث الفصل الأول عن تحديد المفاهيم من حيث المنهج والبحث وأهمية البحث العلمي، فيما تحدث الفصل الثاني عن الباحث الذي يجب أن يتصف بقوة الشخصية والرغبة في البحث والصبر والفضول المعرفي والتقصي والأمانة والنزاهة والموضوعية، وجاء الفصل الثالث بعنوان مرحلة اختيار الموضوع وإعداد الخطة، أما الرابع فدرس محتويات الخطة وعناصرها الرئيسية.
الكاتب ظافر جلود وقع كتابه «أثر ألف ليلة وليلة في المسرح والدراما».. وجاء على غلافه «إن مشروع إحياء قصص وحكايات«ألف ليلة وليلة» في ملتقى الراوي لهذا العام سيدعو بالضرورة إلى إحياء مخيلة قرائها وسامعيها على مر العصور نظراً لما نسجته عن عوالم الشرق الأقصى الخلابة التي كانت مسرحاً للكثير من أحداثها ولا سيما قصص أبطالها».
«شمشون العرب ابن الإمارات.. علي بن حسن» عن «معهد الشارقة للتراث» وقعه حمدي نصر وهو يسرد قصة كفاح كتبها علي بن حسن الملقب «شمشون العرب» وتدور قصته في ستينات القرن الماضي، حيث عرف بكده وقوته وصبره واجتهاده، ويؤكد المؤلف أن حكايته تضمنت معاني كثيرة تجسدت في صور مشرفة وهي الصور التي جعلت اسم الإمارات لامعاً وبارزاً في وسائل الإعلام العربية والعالمية.
الكاتبة شيخة محمد الجابري وقعت كتابها «المرشد للعمل الميداني في جمع التراث الشعبي» وصدر عن معهد الشارقة للتراث والكتاب من تأليف الجابري بالمشاركة مع مؤلفين آخرين وكتب على غلاف الكتاب: «هو محاولة متواضعة لوضع صيغة لأدلة عمل ميدانية لجمع التراث الشعبي كانت حلماً يراود مخيلتي منذ أن وطئت أقدامي أرض البحث، وكنت في كل مرة أحاول جمع شتات الأسئلة لتكون حاضرة أمام الباحث، تساعده وتسانده، فيضيف إليها ويعدل، ويصحح، ويحاور».
«مكتبة صور للزعماء الدينيين المسلمين» وهو عبارة عن كتاب توثيقي يرصد حقبة ما بعد العهد العثماني في مقدونيا، وهو من إصدارات معهد الشارقة للتراث من تأليف: الدكتور مسعود إدريس د. محمد علي.
واحتفى ركن التواقيع بتوقيع «لا تخش شيئاً فالموت إلى جانبك.. حكايات تستلهم الموت وموت يستلهم الحكايات» للمؤلف د. نمر سلمون وصدر عن «الشارقة للتراث» وهو مملوء بالحكايات والقصص التي تتناول حوادث كثيرة تغلب عليها فكرة الموت في عرض فلسفي غني وكتب مؤلف الكتاب على الغلاف: «أراد الموت يوماً أن يقص حكاياته علينا، وما أن فتح فمه حتى انطلقت منه أرواح موتانا كبخار الشتاء الصباحي فمنعته عن الكلام، لكنها حرضت ذاكرتنا على استرجاع من فقدناهم».
«رحلة في عالم سلطان الثقافة» للكاتب والناشر ناصر عاصي، وهو يتضمن سيرة صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة واشتمل على عدة عناوين بينها: «دور سلطان الفعال في عالم الثقافة» و«سمات القائد الرؤيوي» و«حارس القيم»..وغيرها من العناوين.
وعن مكتبة كنوز المعرفة في الشارقة وقع المستشار عبدالله أحمد جاسم عبدالله الراشد كتابه «إشكالية الوصية الواجبة بين القبول والرفض» والكتاب يناقش مفهوم الوصية في الشريعة الإسلامية.
وعن مكتبة الدار العربية للكتاب وقعت الكاتبة رشا سمير أربعة، ثلاثة كتب هي: «بنات في حكايات» و «سألقاك هناك» و «حواري العشق» حيث كتبت على غلاف «بنات في حكايات»: «البيوت أسرار، وبواطن الأمور لا يعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان حينما يصبح اقتسام الحياة مستحيلاً.. والحقيقة حتى لو بدت ظاهرة على السطح، فهي دوماً راقدة في القاع» من المخطئ ومن المحق؟ إجابة عن سؤال لا تشهد عليه إلا جدران المنزل التي ترى ولا تتكلم، ومتى تنطق فسوف تبوح بالكثير».
بدورها وقعت الكاتبة نهال علام «بر وعتب»وهو عبارة عن خواطر عربية من مصر.
وعن دار خطوة في الكويت وقعت الكاتبة موزة علي المرزوقي «أضغاث أحلام»
الروائي وائل رداد وقع كتابه «نادي الأشقياء»، ووقع إسلام عطية كتابه «ملحمة الخلود» وصدر عن دار الميدان لنشر والتوزيع، كما وقعت دجى بن فرح كتابها الموجه للأطفال وهو بعنوان «أخيرا وجدت أمي» وصدر عن دار لؤلؤ للنشر، كما وقعت الكاتبة فرح السويدي مؤلفها«القهوة وأنا».
