نصوص وجدانية وبحوث علمية متخصصة

ثراء متنوع من الإصدارات التي جمعت بين النصوص الوجدانية والبحوث المتخصصة في مجالات عدة كالتراث وكتب التربية، واللغة العربية، والأمن الإلكتروني، حفلت بها تواقيع في إكسبو الشارقة ضمن فعاليات المعرض.
وقع كل من: د. علي محمد النابودة، عضو متطوعي جمعية الإمارات، وناهد بنت أنور التادفي، عضو الجمعية السعودية للإعلام والاتصال، كتابهما «شموع أضاءت فضاء الخليج.. الاستعداد للخمسين، مع خمسين من الرواد».
تزين الكتاب بشعار الاستعداد للخمسين وجاء في استهلال المؤلفين: «لأن صفحات العز حين تورق لا تبتسم إلا لمن يجيد امتطاء صهواتها، وحين تقبل مواكب الشموخ، لا تركض شوقاً إلا لأكف قد اعتمرت المجد في كل رحاب السمو، لتظل تلك الصفحات المشرقة وجها يمتلئ بأبجديات العز، ينتظم فوق خطاها مولد أمة نشأت قامة لتشرق من جبينها سواحل المجد، وتسكن في نبضها رائحة الوهج، فكانت هكذا مذ أطل باني المجد زايد حين ألبس رمال الصحراء وطناً، اسمه«الإمارات».
وعن مركز زايد للدراسات والبحوث وقعت الكاتبة عائشة الغيص «معجم الكتابات الشعبية الإماراتية»، وهو مشروع بحثي ينسجم مع أهداف المركز في تأطير التراث الشعبي وجمعه ونشره ووضعه بين يدي الباحثين والدارسين.
كما وقع سعود شهيل كتابه «رحلتي إلى صير بونعير.. بين الطبيعة والحجر». وفي مقدمة الكتاب يعرف الكاتب جزيرة صير بونعير بوصفها تلك المحمية الطبيعية التي تتبع إمارة الشارقة، حيث تم إعلانها محمية بالمرسوم الأميري 25 لسنة 2000، وهي تتميز بتنوعها الحيوي والجيولوجي.
د. عيسى الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج وقع كتاب «برنامج قائم على قراءة الصورة لتنمية مهارات الإنتاج اللغوي الإبداعي، لدى طلاب المرحلة الثانوية في ضوء مستويات معيارية».
والكتاب يشير في مقدمته إلى اعتماد أعضاء المؤتمر العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج برنامج «إعداد برامج أكاديمية وأنشطة وبحوث علمية تخدم اللغة العربية».
وعن دار أمل الجديدة، وقعت الكاتبة حياة الشمري كتابها «وشارك دمعتي الحرى هلال.. نصوص وامضة».
ووقعت الكاتبة جنان النعيمي كتابها «تعويذة السفر عبر عينيه.. رؤى جامحة» وصدر عن سطور للنشر، كما وقع أحمد عبد القارد الرفاعي كتابه «مسرحية اليوم الثامن.. بوح الياسمين» من رسوم راما السكري.. وجاء على غلافه: «تدخل الحيرة خزائن الروح لننهار ببكاء صامت جاف على الرغم من غزارة الدموع التي تتزاحم متساقطة فوق يدين مرتجفتين تحملان قلباً ينبض على إيقاع دقائق من عبق الزيتون، على أمل أن نحيا على قيد ابتسامة هادئة». ووقعت الشاعرة سحر حمزة ديوانها «قصائدي قبل الأخيرة لملهمتي أسماء».
وقع أحمد عبد الصبيحي أستاذ مشارك بجامعة الخليج الطبية و د. محمد ماجد الدلالعة أستاذ مشارك بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل كتابهما «الثقافة والإبداع العلمي» وجاء في مقدمته: «تعتبر الثقافة الإسلامية الصورة المعبرة عن حقيقة الإسلام وعقيدته وشريعته التي يؤمن بها المجتمع الإسلامي.. وهي الصورة الحية للأمة الإسلامية والضابط في سيرها في الحياة، والمحددة لملامح شخصيتها بين الثقافات الأخرى».
مزنة جاسم الحوسني وقعت كتاب «حالة استثنائية» وصدر عن دار قهوة للنشر، وعن دار الكتب والدراسات العربية، وقع حسن محمد عبدالله كتابه «شيء من الحب والرومانسية»، ووقعت رفيف فايد كتابها «رتب فوضى حياتك» وصدر عن دار الرسم والكلمات في مصر، ووقعت هناء البارود «شتاء ديسمبر» بينما وقعت تهاني الشعيبي «أبكي سراً ولكن»، ووقعت هيفاء رشاد السيد «روحي الثامنة» وصدر عن الدار العربية للعلوم.
وعن موزاييك للدراسات والنشر، وقعت إباء مصطفى الخطيب كتابها «كما لم تحب أنثى»، في ما وقعت فاطمة عطوة كتابها «سطرين أمل»، وعن مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع، وقعت فائقة آل علي كتابها «رسائل صيغت بحب».
سعيد غريب المزروعي وقع كتابه «المسؤولية الجنائية للاستخدام غير المشروع للبريد الإلكتروني»، وصدر عن دار النهضة العربية في مصر، كما وقعت الدكتورة حمدة خلفان المنصوري كتابها «الجرائم الإلكترونية» وصدر عن دار البر.
هدى طارش وقعت كتابها «موعد مع الأزهار» وصدر عن مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع.. وعن الدار نفسها وقعت ريم صالح الحربي كتابها «خلف شجرة المانجو»، ووقعت الدكتورة سندس العجرم «قدرها لأنها حواء»، وعن أوستن ماكولي للنشر، وقعت الكاتبة تسنيم زايد كتابها «إلى المعلقة قلوبهن»، وعن دار روافد للنشر وقع عبد الوهاب شعار رواية «وجدتك يقينا»، في ما وقعت آمنة الكعبي كتابها الموجه للأطفال «رسالة من أخي» وهو من رسوم رعد عبد الواحد وصدر عن دار نور للنشر والتوزيع.
وعن دار الفكر الجديد للنشر والتوزيع، وقع الدكتور محمد عايش كتابه «ببابك»، ووقعت الكاتبة السودانية أمينة الفضل «انعتاق.. حكاوي عن الشخوص والأمكنة».