نُشر في الخليج 15515
بتاريخ
كتب كتب كتب
مؤلفات التراث والأدب تتصدر
تصدرت مؤلفات التراث والأدب، مشهد ركن التواقيع في اليوم السابع، من معرض الشارقة للكتاب، ودفع المؤلفون بكتب في العديد من المجالات المعرفية والعلمية والقانونية، إضافة للدراسات النقدية والإسلامية، ومؤلفات مسرحية.
ومن إصدارات معهد الشارقة للتراث، وقع فهد المعمري على مؤلفه «بناء القصيدة النبطية الإماراتية»، والكتاب هو بحث يوثق للشعر النبطي، ويعمل على اتاحة الفرصة للقارئ معرفة بناء القصيدة النبطية الإماراتية من خلال البناء الداخلي، وهو العروض والقافية، والبناء الخارجي المتمثل في الأساليب والتراكيب والموضوعات، إضافة إلى الأشكال المتنوعة في البناء مثل القصيدة المثناة والمثولثة والمربوعة والمخموسة والمسبع، وكذلك القصيدة الألفية والمنسوبة، وتهدف الدراسة إلى ردم الفجوة المتعلقة بالقصيدة النبطية، وهي في الخلاصة تجعل القارئ ملماً بكثير من التفاصيل المتعلقة بالشعر الشعبي.
ووقع عبد الله سيف الشويهي، على كتابه «ابن ظاهر... بين بحور الشعر الفصيح والنبطي»، والكتاب زاخر بتفاصيل ممتعة عن الشاعر الإماراتي الكبير الماجدي ابن ظاهر، ويؤرخ للحركة الشعرية النبطية.
الدكتور صالح هويدي، وقع على «الخطاب الشعري الحديث في الإمارات... مقاربات نصية، وصدر عن دار«تموز ديموزي»، للطباعة والنشر والتوزيع، ويشير الكتاب إلى الخطاب الشعري الإماراتي، يعكس صورة مشرقة لما وصل إليه الوعي الشعري لدى ممثليه، وما كشفت عنه تجاربهم المختلفة من رؤى وتقنيات ومغامرات تجريبية، إلى جانب ما أظهرته من حجم المشاركة غير المتوقعة للشاعرات الإماراتيات، وما حقق بعضهن من إنجاز نوعي مميز، خلافاً لما يمكن أن تنبئ عنه البداية المتأخرة نسبياً لاتجاهاته الحديثة، إذا ما قورنت بمسيرة الحداثة الشعرية في العالم العربي.
ووقع الدكتور عمر عبد العزيز، على رواية له بعنوان «المُتَسرْنِمُون»، وصدرت عن دار«أوراق»، للنشر والتوزيع، وفي تعريفها للعنوان تشير مقدمة العمل إلى أن المتسرنمين، هم الذين يجمعون بين اليقظة والمنام؛ حيث يعرف المتسرنم بأنه ذلك الذي يسير وهو نائم، بل وقد يقوم بأعمال اعتيادية كتلك التي يباشرها اليقظ، والرواية يغلب عليها الطابع التأملي الفلسفي.
الدكتورة عائشة محمد الحمادي، وقعت على كتابها «خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع»، وصدر عن دار«طيبة الخضراء»، للنشر والتوزيع، والمؤلف هو بمثابة دراسة تحليلية للتراكيب النحوية ودلالتها في تخريج نصوص الخطبة، وتهدف إلى بيان الأثر المعنوي في النص، وإبراز الجوانب الدلالية في كلام الرسول «صلى الله عليه وسلم»، وذلك لقلة ما كتب في هذا المجال.
ووقع الدكتور أحمد راشد محمد النقبي، على«مدى فاعلية آليات إنفاذ القانون الدولي الإنساني... دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً»، وصدر عن دار الحافظ، وهو دراسة تعمل على التعرف على مدى فاعلية آليات إنفاذ القانون الدولي الإنساني في الدولة، وذلك بالنظر إلى الظروف الدولية والعربية بالغة الصعوبة، والتي أفرزت العديد من التحديات حول مدى فاعلية القانون الدولي الإنساني، وعلى وجه الخصوص إيجاد سبل أكثر لحماية ضحايا تلك النزاعات، وتلبية حاجاتهم الإنسانية، وكذلك النظر في تعويض ضحايا العنف المسلح.
ووقّع الشاعر والمسرحي الإماراتي محمد سعيد الظنحاني «الليلة الاخيرة» من إصدارات«الديوان الأميري»، في الفجيرة.
الدكتور حمدي عبد الرحمن حسن، وقع على كتاب «معضلات إفريقيا»، وصدر عن دار المستقبل للأبحاث وللدراسات والنشر، وهو يتناول جملة من المشاكل التي تعانيها القارة الإفريقية.
دار»خطوط وظلال«، للنشر والتوزيع، قدمت جملة من إصداراتها الجديدة في مجال الشعر والأدب في ركن التواقيع، حيث وقع محمد العامري على خمسة عدة شعرية هي:«تفاحات سوداء»، و«شجرة الليف»، و«شباك أم علي»،، فيما وقع ماهر كيالي، على مؤلفه «زهرة السوسن»، ورنا نزال، على ديوانيها «قمر عليل»، و«فم أعمى»، وأحمد العليوي على مؤلفه «ليلة الأمس».
فيما وقع كل من عمرو منير دهب على كتابيه «لها وله... غزل لا ينتهي»، و«كل شيء في الحياة موضة»، وصدرا عن دار«منشورات الاختلاف»، ووقعت د. ياسمين الخالدي، على مؤلفها«لا للعبث بالإنسانية البريئة»، وصدر عن دار«سيف الجابري»، ووقع عبد الله خلفان الهامور، على مؤلفه«سنع المجالس... من الاستقبال إلى التوديع»، ود. وفاء مصطفى على كتابها«أطلق العنان لإبداعك»، ود. ماجدة محمد المعاني، على كتابها«استشراف التعليم لما بعد كورونا لأولياء الأمور والمعلمين»، وصدر عن دار«نور» للنشر، و د. ريهام عمران، على مؤلفها«العناصر الإخراجية في البرامج التلفزيونية»، وصدر عن دار الجندي.
ووقّع الدكتور عبد الرزاق أحمد بني رشيد رئيس مجلس إدارة نادي خورفكان للمعاقين كتاب «واقع الرياضة البارالمبية في منطقة غرب آسيا». وذلك بحضور خالد عيسى المدفع الأمين العام المساعد للهيئة العامة للرياضة، والذي أعرب عن سعادته بهذا الإصدار، مؤكداً الدور الكبير الذي سيساهم فيه للنهوض بالحركة البارالمبية في المنطقة.
ومن إصدارات معهد الشارقة للتراث، وقع فهد المعمري على مؤلفه «بناء القصيدة النبطية الإماراتية»، والكتاب هو بحث يوثق للشعر النبطي، ويعمل على اتاحة الفرصة للقارئ معرفة بناء القصيدة النبطية الإماراتية من خلال البناء الداخلي، وهو العروض والقافية، والبناء الخارجي المتمثل في الأساليب والتراكيب والموضوعات، إضافة إلى الأشكال المتنوعة في البناء مثل القصيدة المثناة والمثولثة والمربوعة والمخموسة والمسبع، وكذلك القصيدة الألفية والمنسوبة، وتهدف الدراسة إلى ردم الفجوة المتعلقة بالقصيدة النبطية، وهي في الخلاصة تجعل القارئ ملماً بكثير من التفاصيل المتعلقة بالشعر الشعبي.
ووقع عبد الله سيف الشويهي، على كتابه «ابن ظاهر... بين بحور الشعر الفصيح والنبطي»، والكتاب زاخر بتفاصيل ممتعة عن الشاعر الإماراتي الكبير الماجدي ابن ظاهر، ويؤرخ للحركة الشعرية النبطية.
الدكتور صالح هويدي، وقع على «الخطاب الشعري الحديث في الإمارات... مقاربات نصية، وصدر عن دار«تموز ديموزي»، للطباعة والنشر والتوزيع، ويشير الكتاب إلى الخطاب الشعري الإماراتي، يعكس صورة مشرقة لما وصل إليه الوعي الشعري لدى ممثليه، وما كشفت عنه تجاربهم المختلفة من رؤى وتقنيات ومغامرات تجريبية، إلى جانب ما أظهرته من حجم المشاركة غير المتوقعة للشاعرات الإماراتيات، وما حقق بعضهن من إنجاز نوعي مميز، خلافاً لما يمكن أن تنبئ عنه البداية المتأخرة نسبياً لاتجاهاته الحديثة، إذا ما قورنت بمسيرة الحداثة الشعرية في العالم العربي.
ووقع الدكتور عمر عبد العزيز، على رواية له بعنوان «المُتَسرْنِمُون»، وصدرت عن دار«أوراق»، للنشر والتوزيع، وفي تعريفها للعنوان تشير مقدمة العمل إلى أن المتسرنمين، هم الذين يجمعون بين اليقظة والمنام؛ حيث يعرف المتسرنم بأنه ذلك الذي يسير وهو نائم، بل وقد يقوم بأعمال اعتيادية كتلك التي يباشرها اليقظ، والرواية يغلب عليها الطابع التأملي الفلسفي.
الدكتورة عائشة محمد الحمادي، وقعت على كتابها «خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع»، وصدر عن دار«طيبة الخضراء»، للنشر والتوزيع، والمؤلف هو بمثابة دراسة تحليلية للتراكيب النحوية ودلالتها في تخريج نصوص الخطبة، وتهدف إلى بيان الأثر المعنوي في النص، وإبراز الجوانب الدلالية في كلام الرسول «صلى الله عليه وسلم»، وذلك لقلة ما كتب في هذا المجال.
ووقع الدكتور أحمد راشد محمد النقبي، على«مدى فاعلية آليات إنفاذ القانون الدولي الإنساني... دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً»، وصدر عن دار الحافظ، وهو دراسة تعمل على التعرف على مدى فاعلية آليات إنفاذ القانون الدولي الإنساني في الدولة، وذلك بالنظر إلى الظروف الدولية والعربية بالغة الصعوبة، والتي أفرزت العديد من التحديات حول مدى فاعلية القانون الدولي الإنساني، وعلى وجه الخصوص إيجاد سبل أكثر لحماية ضحايا تلك النزاعات، وتلبية حاجاتهم الإنسانية، وكذلك النظر في تعويض ضحايا العنف المسلح.
ووقّع الشاعر والمسرحي الإماراتي محمد سعيد الظنحاني «الليلة الاخيرة» من إصدارات«الديوان الأميري»، في الفجيرة.
الدكتور حمدي عبد الرحمن حسن، وقع على كتاب «معضلات إفريقيا»، وصدر عن دار المستقبل للأبحاث وللدراسات والنشر، وهو يتناول جملة من المشاكل التي تعانيها القارة الإفريقية.
دار»خطوط وظلال«، للنشر والتوزيع، قدمت جملة من إصداراتها الجديدة في مجال الشعر والأدب في ركن التواقيع، حيث وقع محمد العامري على خمسة عدة شعرية هي:«تفاحات سوداء»، و«شجرة الليف»، و«شباك أم علي»،، فيما وقع ماهر كيالي، على مؤلفه «زهرة السوسن»، ورنا نزال، على ديوانيها «قمر عليل»، و«فم أعمى»، وأحمد العليوي على مؤلفه «ليلة الأمس».
فيما وقع كل من عمرو منير دهب على كتابيه «لها وله... غزل لا ينتهي»، و«كل شيء في الحياة موضة»، وصدرا عن دار«منشورات الاختلاف»، ووقعت د. ياسمين الخالدي، على مؤلفها«لا للعبث بالإنسانية البريئة»، وصدر عن دار«سيف الجابري»، ووقع عبد الله خلفان الهامور، على مؤلفه«سنع المجالس... من الاستقبال إلى التوديع»، ود. وفاء مصطفى على كتابها«أطلق العنان لإبداعك»، ود. ماجدة محمد المعاني، على كتابها«استشراف التعليم لما بعد كورونا لأولياء الأمور والمعلمين»، وصدر عن دار«نور» للنشر، و د. ريهام عمران، على مؤلفها«العناصر الإخراجية في البرامج التلفزيونية»، وصدر عن دار الجندي.
ووقّع الدكتور عبد الرزاق أحمد بني رشيد رئيس مجلس إدارة نادي خورفكان للمعاقين كتاب «واقع الرياضة البارالمبية في منطقة غرب آسيا». وذلك بحضور خالد عيسى المدفع الأمين العام المساعد للهيئة العامة للرياضة، والذي أعرب عن سعادته بهذا الإصدار، مؤكداً الدور الكبير الذي سيساهم فيه للنهوض بالحركة البارالمبية في المنطقة.